الصفحه ١٧٢ : صلىاللهعليهوآله
حيث قال :
نبيّ أتاه الوحي من عند ربّه ومن قال لا
يقرع بسنّ نادم
اقول : وهذا الشعر أحسن دليل
الصفحه ١٧٦ : عزّوجلّ : «وَبَشِّرِ الَّذِينَ
آمَنُوا أَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ»
(٥).
و «الرحمة» : هي
الصفحه ٢٠١ : المخزومي ومن معه بأن آمنوا بمحمّد بن عبدالله بن
عبدالمطلب ، فإنّه رسولي وصدّقوه في مقاله فإنّه من عندي
الصفحه ٢٢٤ : صلىاللهعليهوآله
عنده فقالوا : نسألك من إبن أخيك النصف. قال : وما النصف منه؟.
قالوا : يكفّ عنّا ونكفّ عنه ، فلا
الصفحه ٢٢٥ :
عند الله الرضوان
والخلود في الجنان ، ومن عصاني قاتلته حتّى يحكم الله بيننا وهو خير الحاكمين
الحديث
الصفحه ٢٢٧ : رِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ
الَّذِينَ أَجْرَمُوا صَغَارٌ عِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُوا
يَمْكُرُونَ
الصفحه ٢٤٥ :
ربيع اليتامى عصمة للأرامل
تلوذبه الهلاك من آل هاشم
فهم عنده في نعمة وفواضل
الصفحه ٢٥٣ : .
وتزوّج إحدى وعشرين إمرأة ، وطلّق ستّاً
، وماتت عنده خمس ، وتُوفي صلىاللهعليهوآله
عن تسع.
وأولاده
الصفحه ٢٦٢ : صلىاللهعليهوآله
عند الله منزلة خاصّة ليست للناس. إذ أمرهم مع الناس عامّة ثم أمرهم خاصّة ، ليعلم
الناس تأخّرهم عن
الصفحه ٢٨٠ : ورد في عدّة من الأخبار على
لزوم الختم بمسألة الصّلاة على النبيّ صلىاللهعليهوآله
عند إجابة الدعا
الصفحه ٢٨١ : إلى آخر ترحاله ، ثم يعلّقه على رحله كالعلاوة ، فليس عنده بمهم ، فنها هم أن
يجعلوا الصّلاة عليه
الصفحه ٢٨٧ : ءُوا
بِغَضَبٍ عَلَىٰ غَضَبٍ
١١٩
١٠١
وَلَمَّا
جَاءَهُمْ رَسُولٌ مِّنْ عِندِ
الصفحه ٢٨٩ : اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللَّهُ
١٤٧
٣٧
قَالَتْ
هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ
الصفحه ٢٩٤ : صِدْقٍ عِندَ رَبِّهِمْ
١٧٦
١٨
وَيَعْبُدُونَ
مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ
الصفحه ٣١٥ :
قُوَّةٍ عِندَ ذِي الْعَرْشِ مَكِينٍ
١٠٥
٢١
مُّطَاعٍ
ثَمَّ أَمِينٍ
١٠٥