الصفحه ٧٢ : ، وعلومهم العذبة
عند أهل الحكمة والعقل. وهم الشجرة التي رسول الله صلىاللهعليهوآله
أصلها ، وأمير المؤمنين
الصفحه ٩٠ :
عِندِ
اللَّهِ وَمَا هُوَ مِنْ عِندِ اللَّهِ وَيَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ
وَهُمْ
الصفحه ١٠٧ : كانت هذه الدرجة درجته ، فيأتي النداء من عند الله
عزّوجلّ يسمع النبيّين وجميع الخلق : هذه درجة محمّد
الصفحه ١٥١ : : إفتح وخذ منها ما شئت من غير أن تنقص شيئاً عندي ، فقال رسول
الله صلىاللهعليهوآلهوسلم
: الدنيا دار من
الصفحه ٢٠٥ : أنت ، ولا
خطر له عنده كما عندك ، بل لو كانت الدنيا عنده تعدل جناح بعوضة لما سقى كافراً به
، مخالفاً له
الصفحه ٢١٣ : جحدر ، فإنّك ذومال.
فقال : إن القوم إستكرهوني ولا مال
عندي.
قال : فأين المال الذي وضعته بمكّة عند
الصفحه ٢٤٣ : مستورة.
قوله عليهالسلام
: «وَقِصَرٍ
مِنْ طُولِهٰا» من الواضح أن طول
الدنيا وبقائها إنّما يكون عند
الصفحه ٢٦٦ : :
بضم أوّله وثانيه معاً : اسم الجبل الذي كانت عنده غزوة اُحُدْ ، وعنده كانت
الواقعة الفضيعة الّتي قُتِلَ
الصفحه ٢٧٣ : صلىاللهعليهوآله في غير الصّلاة وعند
عدم ذكره مستحبّة عند جميع أهل الإسلام ، ولا يعرف من قال : بوجوبها غير الكرخي
الصفحه ٦ :
عند مبيته على فراش رسول الله صلىاللهعليهوآله
:
وقيت بنفسي خير من وطأ الحصى
الصفحه ١٥ : ، وَرَضِىَ لَهُ مٰا عِنْدَهُ ، وَأَكْرَمَهُ عَنْ
دٰارِ الدُّنْيا ، وَرَغِبَ بِهِ عَنْ مُقارَنَةِ الْبَلْوىٰ
الصفحه ٢٥ : ذهب. وكان أوّل من نصبه خزيمة
بن مدركة بن إلياس بن مضر ، وكان يقال له : هبل خزيمة وكانت تضرب عنده
الصفحه ٤٠ :
بديرانية ، فأكلت
عندها طِفْشَلِيّاً أي : ـ مرقاً بلحم خنزير ـ وشربت من خمرها ، وزينت بها ، وسرقت
الصفحه ٥٠ :
يخلقه ، وقبل أن
يفضيه إلى الملائكة ، فذلك يا حمران علم موقوف عنده ، إليه فيه المشيئة ، فيقضيه
إذا
الصفحه ٥٢ : ، فيؤتى عند ذلك بمحمّد صلىاللهعليهوآله ويُسئل عن أُمّته
فيزكّيهم ويشهد بعدالتهم ، وذلك قوله تعالى