الصفحه ١٤٠ : اُرسلت به إلّا كان من أصحاب النار (٢).
فهؤلاء هم الذين بعث الله إليهم النبيّ
في زمان الفترة التي كانوا
الصفحه ٢٣٥ : قٰائِمٌ»
أي في زمان الفترة لم يكن عالم حتّى يهتدى به المكلّف. فبعثته في تلك الفترة تكون
بمقتضى وجوب اللطف
الصفحه ٧٧ :
وقال إبن الأثير : الفترة : هو ما بين
الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت فيه الرسالة
الصفحه ١٣٨ :
عَلىٰ حِينِ فَتْرَةٍ مِنَ الرُّسُلِ»
الفترة : أي ما بين الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت
الصفحه ٥٥ : والشفاعة المقبولة لديه.
قوله عليهالسلام
: «ذا
مَنْطِقٍ عَدْلٍ ، وَخُطَّةٍ فَصْلٍ»
أي صاحب نطق عادل ومنهج
الصفحه ٢٧٤ : الوجوب ، وهو
__________________
ـ ومنها :
إذا
في مجلس ذكروا عليّاً
وشبله
الصفحه ١٠ : في الدنيا
والآخرة (٤).
وفي حديث آخر : قال صلىاللهعليهوآله لعلي عليهالسلام : أنت أخي وصاحبي
الصفحه ٢٠٤ : ء الليل وأطراف النهار ، فلو كان صاحب قصور يحتجب فيها وعبيد وخدم
يسترونه عن الناس أليس كانت الرسالة تضيع
الصفحه ٢٥٥ :
وميكائيل وحملة العرش
، وجميع الملائكة الله المقربين ، وأنبياء الله المرسلين ، وأنا صاحب الشفاعة
الصفحه ١٨٩ : ، وإن تمادىٰ في الذنوب زاد ذلك السواد حتّى يغطّي
البياض ، فإذا غطّى البياض لم يرجع صاحبه إلى خير أبداً
الصفحه ٩٣ : يُلْحِقَهُ غٰايَتَهُ»
أي من لم يكن صاحب معرفة ولا يقبل الإسلام بمجرّد الدعوة إليه. بل لابد من المدارة
معه
الصفحه ١٧٦ : : أنا خاتم الأنبياء عليهمالسلام (٢).
وروى إبن سعد عن عرباض بن سارية صاحب
رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧١ : ؟ قال : علي ، والحسن ، والحسين ، والأئمة من ولد الحسين إلى يوم القيامة (٣).
وقال الشيخ الصدوق : العترة
الصفحه ٥٠ :
يخلقه ، وقبل أن
يفضيه إلى الملائكة ، فذلك يا حمران علم موقوف عنده ، إليه فيه المشيئة ، فيقضيه
إذا
الصفحه ٧٤ :
طَيِّبَةٍ
أَصْلُهَا ثَابِتٌ وَفَرْعُهَا فِي السَّمَاءِ * تُؤْتِي أُكُلَهَا كُلَّ حِينٍ
بِإِذْنِ