الصفحه ١٣٦ : بهداء في تلك الفترة ، فيموتون على الكفر والضلال ولقد قال حسّان في النبيّ
:
رسول أتانا بعد يأس
الصفحه ٦٠ : الصحابة.
وقال حسان بن ثابت :
ينادينهم يوم الغدير نبيّهم
بخم واسمع بالنبيّ
الصفحه ١٦٣ :
النّٰاسِ مِنْهُ» فعن علي بن الحسين عليهالسلام قال : مرّ رسول الله
براعي إبل فبعث يستسقيه ، فقال : أما في
الصفحه ٢١٠ : جميع أحوالها بنفسك أوبسفراء
بينك وبين معامليك؟ قال : بسفرائى ، قال : أرأيت لو قال : معاملوك وأكرتك
الصفحه ٢٤٢ : أنّ الدنيا كانت في زمان الفترة أي قبل بعثته صلىاللهعليهوآله في غاية الشدّة
بأهلها من ضيق المعيشة
الصفحه ٧٦ :
أن يبعث وبقيت له
بقيّة ، فوعدته أن آتيه بها في مكانه ، فنسيت ، ثم ذكرت بعد ثلاث. فجئت فإذا هو في
الصفحه ١٧١ : الْمَجْهُولَةَ»
أي الشرائع التي قد اُخفيت بين الناس ، وأصبحت مجهولة في زمان الفترة ، أي بين
زمان عيسى ونبيّنا
الصفحه ١٩٠ : مَلٰائِكَتِهِ»
القرن : أهل زمان واحد ، واشتقافه من قرنت لاقترانهم برهة من الزمان و «الفطيم»
ككريم هو الذي انتهت
الصفحه ٢٣٩ : ، وَخَشُنَ مِنْهٰا مِهٰادٌ ، وَأَزِفَ مِنْهٰا
قِيٰادٌ. فِى انْقِطٰاعٍ مِنْ مُدَّتِهٰا ، وَاقْتِرٰابٍ
مِنْ
الصفحه ١٢١ : الأخبار المكان والزمان يشهدان
على الرجل بأعماله (٤).
وفي الحديث عن الصادق عليهالسلام في ذيل هذه الآية
الصفحه ١٢٠ : عَلَى الْخَلْقِ فَبَلَّغَ رِسٰالٰاتِ
رَبِّهِ غَيْرَ وٰانٍ وَلٰا مُقَصِّرٍ ، وَجٰاهَدَ فِى اللهِ
أَعْدٰا
الصفحه ٦٤ : الرُّسُلِ»
الفترة : أي ما بين الرسولين من رسل الله تعالى من الزمان الذي إنقطعت فيه الرسالة
ومنه «فترة ما بين
الصفحه ٦٦ : (٣).
فهؤلاء هم الذين بعث الله إليهم النبيّ
في زمان الفترة التي كانوا يعيشون في ظلمة الجهل والضلال غافلين عن
الصفحه ١٢٣ : . فَجٰاهَدَ فِى اللهِ
الْمُدْبِرِينَ
عَنْهُ ، وَالْعٰادِلِينَ بِهِ.
قوله عليهالسلام
: «أَرْسَلَهُ
الصفحه ١٣٥ : في
الحفرة ، وإن ولدت غلاماً حبسته (١).
وفي الكافي عن الصادق عليهالسلام : جاء رجل إلى
النبيّ