الصفحه ٧٩ : خَلَقْتَهُ مِن صَلْصَالٍ مِّنْ حَمَإٍ مَّسْنُونٍ»
(٢).
قوله عليهالسلام
: «وَاسْتَخَفَّتْهُمُ
الصفحه ١٢٤ : من الظلم والعدوان وأنّه موجب
لهدايتهم وإرشادهم وتعليمهم و ... كما دل عليه قوله تعالى : «هُوَ الَّذِي
الصفحه ١٤٦ :
قوله عليهالسلام
: «وَمَسٰاوِيهٰا»
أي نقائصها ومعائبها ، ويشهد له قوله عليهالسلام
: من كانت
الصفحه ١٦٤ : »
(١) (٢).
قوله عليهالسلام
: «فَتَأَسّىٰ
مُتَأَسٍّ بِنَبِيِّهِ ، وَاقْتَصَّ أَثَرَهُ ، وَوَلَجَ مَوْلِجَهُ»
أي
الصفحه ١٧٢ : مِنَ الْمُمْتَرِينَ»
(٢).
قوله عليهالسلام
: «فَمَنْ
يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلٰامِ دِينًا تَتَحَقَّقْ
الصفحه ٢٤٣ :
قوله عليهالسلام
: «وَعَفٰاءٍ
مِنْ أَعْلٰامِهٰا»
قال الجوهري : العفاء : الدروس والهلاك (١)
والمراد
الصفحه ٢٤٧ :
الصُّعُوبَةَ ، وَسَهَّلَ بِهِ الْحُزُونَةَ ، حَتّىٰ سَرَّحَ
الضَّلٰالَ عَنْ يَمِينٍ وَشِمٰالٍ.
قوله
الصفحه ٢٧ : ، وهم الذين أخبر تعالى عنهم
في قوله : «وَيَجْعَلُونَ
لِلَّهِ الْبَنَاتِ سُبْحَانَهُ وَلَهُم مَّا
الصفحه ٣٣ : أبي الحديد : ويجوز
أن يريد به أحد معجزاته غير القرآن ، فإنّها كثيرة ومأثورة ، ويؤكّد هذا قوله بعد
هذا
الصفحه ١٦٧ : الْحُزْنِ الطَّوِيلِ ، وَالْعَذٰابِ الْوَبِيلِ.
قوله عليهالسلام
: «إِبْتَعَثَهُ
بِالنُّورِ الْمُضِىءِ» أي
الصفحه ١٦٨ : وَكِتَابٌ مُّبِينٌ
* يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلَامِ» (١).
قوله
الصفحه ١٧٣ :
هٰادِيًا
بِكِتٰابٍ نٰاطِقٍ وَأَمْرٍ قٰائِمٍ
قوله عليهالسلام
: «إِنَّ
اللهَ تَعٰالىٰ بَعَثَ
الصفحه ١٧٦ : (٤).
قوله عليهالسلام
: «وَبَشِيرٌ
رَحْمَتِهِ» أي مبشّر برحمته
الواسعة والثواب الجزيل ، كما قال الله سبحانه
الصفحه ١٨١ : الْإِسْلٰامِ مَتِينَةً ، وَعُرَى
الْإِيمٰانِ وَثِيقَةً.
قوله عليهالسلام
: «وَأَشْهَدُ
أَنَّ مُحَمَّدًا
الصفحه ١٨٤ : ، وما أنتم بقائلين من هذا شيئاً إلّا عرف أنّه باطل ، وإن أقرب
القول فيه لأن تقولوا ساحر ، جاء بقول هو