الصفحه ١٣٣ : قدميه
ـ وكان ممّن تهابه الرجال وتكره غضبه ـ وقال : إذا كانوا مثل إبن أخي هذا طلبت
الرجال بأغلا الأثمان
الصفحه ٣٧ :
التي لا علاج لسمومها
(١).
بيد أنّ حيّات تلك الأرض على غاية من
القوة والسموم.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٣٩ : (٣).
قوله عليهالسلام
: «وَالْاٰثٰامُ
بِكُمْ مَعْصُوبَةٌ» أي مشدودة ، يقال :
عصب رأسه بعصابة أي شدّ رأسه
الصفحه ١٠٨ :
قوله عليهالسلام
: «غَيْرَ
خَزٰايٰا ، وَلٰا نٰادِمِينَ ، وَلٰا
نٰاكِبِينَ ، وَلٰا نٰاكِثِينَ وَلٰا
الصفحه ١٤٧ :
قوله عليهالسلام
: «فَتَأَسَّ
بِنَبِيِّكَ الْأَطْيَبِ الْأَطْهَرِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَاٰلِهِ
الصفحه ٢٤٢ : الفترة وتمادي مدّة الغفلة والضلالة.
قوله عليهالسلام
: «وَقٰامَتْ
بِأَهْلِهٰا عَلىٰ سٰاقٍ»
إشارة إلى
الصفحه ٤٧ : اندفع بوجود النبيّ صلىاللهعليهوآله.
قوله عليهالسلام
: «كَمٰا
حُمِّلَ فَاضْطَلَعَ» أي حمل أعبا
الصفحه ٦٣ :
بعثنى بالحقّ نبيّاً
لا ينجى إلّا عمل مع رحمة ، ولو عصيت لهويت ، اللّهم هل بلغت (١)؟
الحديث.
قوله
الصفحه ٧٤ : .
الحديث (٢).
قوله عليهالسلام
: «نَبَتَتْ
فِى حَرَمٍ» أي منبته في عزّو
كرامة.
قوله عليهالسلام
الصفحه ٢٥٤ : عَلَىٰ
عَبْدِهِ آيَاتٍ بَيِّنَاتٍ لِّيُخْرِجَكُم مِّنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ»
(١) ، وفي قوله
الصفحه ٤٦ : إِنَّهُ أَوَّابٌ»
(٢) وقال : «فَأَوْحَىٰ
إِلَىٰ عَبْدِهِ مَا أَوْحَىٰ»
(٣)
قوله عليهالسلام
الصفحه ٤٨ :
مخزوميّة الّتي سرقت
، قال صلىاللهعليهوآله
: أتشفّع في حد من حدود الله؟ (١).
قوله عليهالسلام
الصفحه ٤٩ :
الإلٰهيّة
المنوّرة المستنبطة من الأدلّة الشرعيّة «الكتاب والسنة والعقل والإجماع».
قوله
الصفحه ٥٥ : والشفاعة المقبولة لديه.
قوله عليهالسلام
: «ذا
مَنْطِقٍ عَدْلٍ ، وَخُطَّةٍ فَصْلٍ»
أي صاحب نطق عادل ومنهج
الصفحه ٦٢ : لا ذلك ما إحتجّ.
فقال المغيري : وبما احتجّ؟ فقال أبو
عبدالله عليهالسلام
قوله تعالى : «الْيَوْمَ