الصفحه ٢١٥ : جامعها وبيت ماله ومقسم غنائم المسلمين مسجد السهلة وموضع
خلواته الدكوات البيض من الغريّين.
قال المفضّل
الصفحه ٢٧٣ :
أَحَداً مِنَ الْعالَمِينَ) (١).
عن المنتخب : سئل
أبو عبد الله عليهالسلام عن قول الله : (جَعَلَ فِيكُمْ
الصفحه ١٢ : : هي من صفّين ، فقيل له : وكيف ذلك ووقعة
صفّين قديمة؟ قال : كنت مسافرا فصاحبني إنسان من عنزة ، فلمّا
الصفحه ٦٤ :
نوع ولون من
الليمون والنارنج والرمّان والكرم والكمثرى قد أينعت ثمارها فقلت له : سيدنا إنّي
طرقت
الصفحه ٩٦ : ) (١).
الآية
العاشرة : من النحل قوله
تعالى : (أَفَأَمِنَ الَّذِينَ
مَكَرُوا السَّيِّئاتِ أَنْ يَخْسِفَ اللهُ
الصفحه ١٢٣ : ) (١) ثمّ قال : إنّ من علامات الفرج حدثا يكون بين المسجدين ويقتل فلان من
ولد فلان خمسة عشر كبشا من العرب
الصفحه ١٢٧ :
: (وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزى إِلَّا ابْتِغاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلى
وَلَسَوْفَ يَرْضى
الصفحه ١٥٥ : آخرته بدنياه فيا ويل
للفقير وما يحلّ به من الخسران والذلّ والهوان في ذلك الزمان المستضعف بأهله
وسيطلبون
الصفحه ١٨٥ :
أشدّ العذاب من
بني حام فكم من دم يراق بأرض العلائم وأسير يساق من الغنائم حتّى يقال أروى بمصر
الصفحه ٢٠٤ : وإنّما كشف لموسى شقص من شقص الذر من المثقال وكل
ذلك بعلم الله ذي الجلال ، أنا صاحب جنّات عدن والخلود أنا
الصفحه ٢١٢ :
الأرض ويدخل عليه
نور من جوف بيته فتفرح نفوس المؤمنين بذلك النور وهم لا يعلمون بظهور قائمنا أهل
الصفحه ٢٣٩ : قاسمناكم
فيقاسمونهم الأموال وذراري الشرك فيقولون : قاسمونا ما أصبتم من ذراريكم فيقولون
لا نقاسمكم ذراري
الصفحه ٢٤١ : أنتم؟ فيقولون : نحن أمّة تدّعي النصرانية
نريد هذه الامّة التي أخرجتنا من بلادنا وبلاد آبائنا ، وأمير
الصفحه ٢٥٧ :
لَآيَةً
لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (١).
وفي التفسير أنّه
صنع من الطين كهيئة الخفاش فنفخ
الصفحه ٢٨ :
ترجمته بالعربية : خرج ذات ليلة من ليالي الجمعة من بلدة الحلّة إلى زيارة قبر
ريحانة رسول الله