الصفحه ١٣٨ : كان العشرون من جمادى الاولى وقع مطر
شديد لا يوجد مثله منذ هبط آدم إلى الأرض متصل إلى أوّل شهر رجب تنبت
الصفحه ١٥٦ :
قتلوه ومن أطاعهم
أحبّوه ، ألا إنّ أوّل من يلي أمركم بنو اميّة ثمّ تملك من بعدهم ملوك بني العبّاس
الصفحه ١٣ :
تساوي ألف دينار
وهي أحبّ إليّ من ولدي فقلت : دعوني أتزوّد من فرسي بمشوار فإلى اليوم ما أجد بها
الصفحه ٢٣ : السيّد محمد مهدي المدعو
ببحر العلوم أعلى الله درجته ، وكان المولى المزبور من خاصّته في السرّ والعلانية
الصفحه ٢٦ :
أوّل الليل إلى أن يذهب شطر منه في أكثر الليالي ، فاتّفق أنّه في بعض الليالي قعد
على عادته والناس
الصفحه ٣٤ :
اليزدي ذو الصلاح والسداد ، ومحصله ما ذكره الفاضل الميثمي في كتابه دار السلام
المشتمل بذكر من فاز بسلام
الصفحه ٥٣ : كنت
في طريق مكّة المعظّمة صاحبت رجلا ورعا موثقا يسمّى الحاج عبد الغفور في ما بين
الحرمين وهو من تجّار
الصفحه ١٥٨ :
نجد وما يحلّ بها
من القحط والغلاء ، وإني لأعرف بها وقعات عظام بين المسلمين ، ألا يا ويل البصرة
وما
الصفحه ١٥ :
ودغل لم نر مثله
قط ، فأخذنا في السير حتّى عجزنا وتدلّت ألسنتنا على صدورنا من العطش فأيقنّا
بالموت
الصفحه ١٩ :
وجزائرهم مدّة شهرين وبينهم وبين البرّ مسيرة عشرين يوما وكلّ من في البر من
الأعراب وغيرهم نصارى وتتصل
الصفحه ٤٨ :
الحكاية
الحادية والثلاثون : وفيه عن تاريخ قم تأليف الشيخ الفاضل الحسن بن محمد ابن الحسن القمي من
الصفحه ٧٥ :
فأكلنا ونهضنا إلى المسجد مع السيّد لأجل صلاة المغرب والعشاء ، فلمّا فرغنا من
الصلاتين ذهب السيّد إلى
الصفحه ٧٨ : لا يعرف ذلك بل له علامات وأمارات تدلّ
على خروجه ومن جملتها أن ينطق ذو الفقار بأن يخرج من غلافه
الصفحه ١٧٢ :
كلّها إلّا مكّة
والمدينة وبيت المقدس وقد أطاعته جميع أولاد الزنا من مشارق الأرض ومغاربها ثمّ
الصفحه ١٩٦ : عن طرق السماء فإنّي أعلم بها من طرق الأرض سلوني قبل أن تفقدوني فإنّ بين
جنبي علوما كثيرة كالبحار