الصفحه ٨٥ : صلّى الله عليك وعلى آل بيتك الطيّبين الطاهرين ، السلام
عليك عجّل الله لك ما وعدك من النصر وظهور الأمر
الصفحه ١٠٣ :
فيجعل الله الدائرة عليهم فيقتلون مقتلة ، إمّا قال : لا يرى مثلها ، وإمّا قال : لا
يرى منها (٢) حتّى أنّ
الصفحه ٢٨١ : صلىاللهعليهوآلهوسلم وبشّره بالحسين قبل حمله وأنّ الإمامة تكون في ولده إلى
يوم القيامة ، ثمّ أخبره بما يصيبه من القتل
الصفحه ٢٩١ : اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنا بِذُنُوبِنا فَهَلْ إِلى
خُرُوجٍ مِنْ سَبِيلٍ) (١) عن منتخب البصائر عن أبي جعفر
الصفحه ٢٩٦ : عُقْباها) (٢) قال : لا يخاف من مثلها إذا رجع. ذكر في توجيه الخبر ،
ثمود رهط من الشيعة وهم البلد الخبيث الذي
الصفحه ١٧٧ : فقام إليه سويد بن نوفل الهلالي وكان من لفيف الخوارج وقال : يا أمير المؤمنين
أنت حاضر بما تقول وعالم بما
الصفحه ٢٧٢ :
النساء فجلست
واحدة عن يمينها واخرى عن يسارها والثالثة بين يديها والرابعة من خلفها فوضعت
فاطمة
الصفحه ٢٨٦ : محمّد بعض الذي نعدهم من الرجعة وقيام القائم أو
نتوفينّك قبل ذلك فإلينا مرجعهم ثمّ الله شهيد على ما
الصفحه ٣٠٠ : (٥).
وفيه عن أحمد بن
عقبة عن أبيه عن أبي عبد الله سئل عن الرجعة أحقّ هي؟
قال : نعم ، فقيل
له : من أوّل من
الصفحه ٣٠٦ :
في الدين والجحود
لما جاء به سيّد المرسلين من وقوعها في هذه الامّة ، أجارنا الله من ذلك وسائر
الصفحه ١٨٠ : الذخائر أنا عصام العصمة أنا حكمة الحكمة أنا صمصام
الجهاد أنا جلسة الآساد أنا زكي الوغى (٢) أنا قاتل من بغى
الصفحه ٢٣٠ :
علي عليهالسلام و [هو] مسجد ليس
لله ، ملعون ملعون من بناه.
قال المفضل : يا
مولاي فكم يكون مدّة
الصفحه ٢٨٢ : عليهالسلام يتلو محمّدا ، قال : قلت : قوله (وَالنَّهارِ إِذا جَلَّاها) قال عليهالسلام : ذاك القائم (عج) من آل
الصفحه ٣١٩ :
الفهرس
الغصن
السادس
من ادعى رؤيته عليهالسلام في الغيبة الكبرى وتحته واحد وأربعون حكاية