الصفحه ١٤ : شديدة واحتاجوا إلى الناس واشتد عليهم الناس ، فلمّا كان سنة عشرين وسبعمائة
هجرية في ليلة من لياليها بعد
الصفحه ١٠٦ : الحج ثلاث سنين
واحترقت خضرهم وسلّط الله عليهم رجلا من أهل السفح لا يدخل بلدا إلّا أهلكه وأهلك
أهله
الصفحه ١١٤ : صلىاللهعليهوآلهوسلم ما افترض عليه من الحج أتى مودع الكعبة فلزم حلقة الباب
ونادى برفيع صوته : أيّها الناس ، فاجتمع أهل
الصفحه ١٢١ : ولم يكسب فيه الذنب العظيم من فجور أو بخس مكيال أو
ميزان أو غشيان حرام أو شرب مسكر كئيبا حزينا يحسب أنّ
الصفحه ١٤٨ : بخطبة البيان ولما كانت نسختها مختلفة ذكرنا نسختين منها نسخة ذكر فيها أصحاب القائم ونسخة
ذكر فيها أصحاب
الصفحه ١٦٣ :
سبأ فيكون له بها
وقعة عظيمة فلا تبقى بلد إلّا وبلغهم خبره فيدخلهم من ذلك خوف وجزع فلا يزال يدخل
الصفحه ١٦٨ : تلزمكم لا تغيّرون منها شيئا ولكم عليّ ثماني
خصال ، فقالوا : سمعنا وأطعنا فاذكر لنا ما أنت ذاكره يا ابن
الصفحه ٢٠١ : بربّ العرش العظيم لو شئت أخبرتكم بآبائكم وأسلافكم أين كانوا
وممّن كانوا وأين هم وما صاروا إليه فكم من
الصفحه ٢١٦ : يابسة نخرة فيصلبهما
عليها فتحيى الشجرة وتورق ويطول فرعها فيقول المرتابون من أهل ولايتهما : هذا
والله
الصفحه ٢٣١ : عليهالسلام : كأني بالقائم على نجف الكوفة قد سار إليها من مكّة في
خمسة آلاف من الملائكة ، جبرئيل عن يمينه
الصفحه ٢٤٧ : رسول الله ولم لا يحمل جارية؟
قال : لأنّه ليس
له قعر وإنّ ما ترون من البحار خلجان ذلك البحر ، جعله
الصفحه ٢٦٣ : يحييه له فدعاه فأجابه وخرج إليه من القبر فقال له : ما تريد منّي؟
فقال له : اريد أن تؤنسني كما كنت في
الصفحه ٢٧٩ : فقال : هذا والله من الذين قال الله : (وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ
اسْتُضْعِفُوا فِي
الصفحه ٢٨٣ :
أَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَ
وَلَئِنْ مُتُّمْ أَوْ
الصفحه ٢٩٥ : أمير المؤمنين قال : ما أكفره أي ما ذا فعل وأذنب
حتّى قتلوه ، ثمّ قال : (مِنْ أَيِّ شَيْءٍ
خَلَقَهُ مِنْ