الصفحه ٢٠٦ :
من خراسان يملكون
التبريز ويؤمرون الأمير ويضطرب العراق بهم والعجب كل العجب من الأربعين إلى
الخمسين
الصفحه ٢١٨ :
العباد إلّا بها
وليظهرنّ فيها من الافتراء على الله وعلى رسوله والحكم بغير كتابه ومن شهادات
الزور
الصفحه ٢١٩ : مفضّل
إلينا معاشر الأئمّة بين يدي رسول الله نشكو إليه ما نزل بنا من الأمّة بعده وما
نالنا من التكذيب
الصفحه ٢٣٤ : القائم إذا خرج لأحبّ أكثرهم
أن لا يروه ممّا يقتل من الناس ، أما إنّه لا يبدأ إلّا بقريش فلا يأخذ منها
الصفحه ٢٤٣ : بكلام لم يتكلّم به أحد من الناس
فيكون أوّل من يضرب على يديه ويبايعه جبرئيل وميكائيل ويقوم معهما رسول
الصفحه ٢٦٧ :
فقال : أين ابناي؟
قالت : هما في البيت وإنّما كانت تمسّحت بشيء من الطيب وتعرّضت للرجل حتّى وقع
الصفحه ٢٧٨ : الوعد بالرجعة فثبت المطلوب منها وتكون نصّا في
الرجعة وبه صرّح غير واحد.
وعن مناقب
الطاهرين للشيخ
الصفحه ٢٩٩ :
فأتوسّل بك إلى الله سبحانه أن يصلّي على محمّد وآل محمّد وأن يجعل لي كرّة في
ظهورك ورجعة في أيّامك لأبلغ من
الصفحه ٣٠٥ : ويصلح الله له أمره ويعيش ثلاثمائة سنة ويزداد تسعا ، ثم قال أبو جعفر : يا
جابر هل تدري من المنتصر
الصفحه ٣١٨ : في
التاسع عشر من شهر ذي القعدة الحرام السنة السادسة والعشرين بعد الثلاثمائة والألف
من الهجرة النبويّة
الصفحه ٥ :
بسم الله الرّحمن الرّحيم
الغصن السادس
من ادّعى رؤيته (عج) في زمان غيبته الكبرى
الحكاية
الصفحه ١٧ : فاطمة
الزهراء عليهاالسلام قد أقبلت ، فنظرت فإذا بأفواج من الملائكة على أحسن هيئة
ينزلون من الهواء إلى
الصفحه ٢٤ :
ينشد ممّا أودعه
في البال ، فوقفت في مكاني مستمعا متلذّذا إلى أن فرغ من مناجاته فالتفت إليّ وصاح
الصفحه ٣٣ : في زيّه ثمّ اجتمع جماعة آخرون في زيّهم ومعهم شيء من
مأكلهم فاجتمعوا بعد صلاة العشاء وأحضروا ما كان
الصفحه ٤٥ : فوردنا كربلاء تخبّ بنا خيولنا
فوصلنا إلى باب البلاء وإذا بعسكر على سور البلد فنادوا : من أين جئتم؟ وكيف