الصفحه ٢٢٢ :
رسول الله في قوله
عزوجل : (فَاصْبِرْ كَما
صَبَرَ أُولُوا الْعَزْمِ مِنَ الرُّسُلِ) (١) وقوله
الصفحه ٢٣٢ :
منه زكاة ماله فلا
يجد أحدا يقبل منه ذلك واستغنى الناس بما رزقهم الله من فضله (١).
وفيه عنه
الصفحه ٢٥٢ :
فقلت : إنّي جعلت
لله عليّ نذرا وصياما وصدقة بين الركن والمقام إن أنا لقيتك أن لا أخرج من المدينة
الصفحه ٢٨٧ :
قال عليهالسلام : (الَّذِينَ يَدْعُونَ
مِنْ دُونِ اللهِ) الأوّل والثاني والثالث كذّبوا رسول الله
الصفحه ٢٩٤ : إِذا رَأَوْا
ما يُوعَدُونَ فَسَيَعْلَمُونَ مَنْ أَضْعَفُ ناصِراً وَأَقَلُّ عَدَداً) إلى قوله عزوجل
الصفحه ٣١٤ : لن
يخلو عصر بحكمه
كما من كتاب الله
لن يخلون عصر
وأكده مذ قال لن
يتفرّقا
الصفحه ٣١٥ :
ولم يأت للآن
النداء من السما
على أحد : هذا
هو الخلف الطهر
الصفحه ٣٩ :
هي جنّة
المستهدفين لجور الأيّام إليّ بها يا ربّ نجّني من القوم الظالمين إنّي مسّني
الضرّ وأنت أرحم
الصفحه ٤٧ :
وهذا؟ فتبسّم وسكت ، قال رحمهالله : فلمّا انتهى البحث قلت له : من أين كان مجيئك إلى الحلّة؟
فقال : من
الصفحه ١٠٥ : الحرب من صفر
إلى صفر وذلك أوان خروج المهدي (١).
وفيه عن زين
العابدين عليهالسلام : إذا ملأ نجفكم هذا
الصفحه ١٣٧ :
عن المجلسي رحمهالله عن الدرة الباهرة من الأصداف الطاهرة من تأليفات قطب الدين
الكيدري أو الشهيد
الصفحه ١٥٤ : ،
وأولاد العلوج يكونون في ذلك الزمان الأكابر ويرعى القوم سفهاؤهم ويملك المال من
لا يملكه ولا كان له بأهل
الصفحه ١٥٩ : قلّة معرفتكم وذلّة فقيركم وتكبّر أغنيائكم وقلّة وقاكم
، إنّا لله وإنّا إليه راجعون من أهل ذلك الزمان
الصفحه ١٦٤ : لهم
الزيت فيقول له الأطفال : إن كان آباؤنا عصوك نحن فما ذنبنا؟ فيأخذ كلّ من اسمه
على ما ذكرت فيغليهم
الصفحه ١٨٩ :
ثناياه نور كالبرق
الساطع ، على رأسه تاج من نور راكب على أسد من نور ، إن يقل للشيء كن فيكون بقدرة