الصفحه ٥٢ :
الماء يتوضّأ وهو في غاية من السكينة والوقار والطمأنينة وكنت مستعجلا لخوف عدم
إدراك الجماعة فوقفت قليلا
الصفحه ٦٧ : بين النوم واليقظة أنّ صاحب الزمان
صلوات الله عليه كان واقفا في الجامع القديم بأصبهان قريبا من باب
الصفحه ٩٤ : به بعدي ـ وساق الحديث إلى آخره : ولا يفلت منهم إلّا ثلاثة نفر يحوّل الله
وجوههم في أقفيتهم وهم من كلب
الصفحه ١٤٤ :
ويخرج بالحطيم
عقيب صوم
ألا فأقرئه من
عندي السلاما (١)
لمّا انجر
الصفحه ١٥٢ : بدم يراق فعند ذلك ترقّبوا خروج صاحب الزمان.
ثمّ إنّه جلس على
أعلى مرقاة من المنبر وقال : آه ثمّ آه
الصفحه ٢٢١ : عليهالسلام من داخل الدار محمرّ العين حاسرا حتّى ألقى ملاءته عليها
وضمّها إلى صدره وقوله لها : يا بنت رسول
الصفحه ٢٢٧ : أيّام عمر
حتّى دخل على اخته عفراء فوجد في حجرها طفلا يرضع من ثديها فنظر إلى درة اللبن في
فم الطفل فأغضب
الصفحه ٢٦١ : اتَّخَذُوا مِنْ
دُونِهِ أَوْلِياءَ فَاللهُ هُوَ الْوَلِيُّ وَهُوَ يُحْيِ الْمَوْتى) إلى قوله جل ذكره
الصفحه ٢٧٠ : ؟
قال : واحد
وأربعون يوما ، قال : وسبب موته؟ قال الأعرابي : يا علي إنّ أهله يريدون أن تحييه
فيخبرهم من
الصفحه ٣٠٢ : أربعا وأربعين ألف سنة حتّى يلد الرجل من شيعة علي ألف ولد
من صلبه ذكرا ، وعند ذلك تظهر الجنّتان
الصفحه ٣٠٣ :
وصاحب الصولات
والنقمات والدولات العجيبات وأنا قرن من حديد وأنا عبد الله وأخو رسول الله
الصفحه ٦ : وأحذق من
هؤلاء فاصحبني ، فأصعد معه وأحضر الأطباء فقالوا كما قال اولئك ، فضاق صدره فقال
له السعيد : إنّ
الصفحه ٩ :
المضيئة في كتاب
السلطان المفرج عن أهل الايمان عند ذكر من رأى القائم عليهالسلام قال : فمن ذلك ما
الصفحه ٢١ : وسطه قبّة من قصب والسلطان في تلك القبّة وعنده جماعة وفي باب القبّة ساقية
تجري ، فوافينا القبّة وقد أقام
الصفحه ٢٥ : ب (غليان) فيشربه ثمّ يخرج إلى
قبّة أخرى تجتمع فيها تلامذته من كلّ المذاهب فيدرس لكلّ على مذهبه ، فلمّا رجع