الصفحه ١٠٧ :
فقال عليهالسلام : لا يطهّر الله الأرض من الظالمين حتّى يسفك الدم الحرام
ثمّ ذكر بني أمية وبني
الصفحه ١١٩ : في غير طاعة الله فلا ينهى عنه ولا يؤخذ على يديه ورأيت الناظر يتعوّذ بالله
مما يرى المؤمن فيه من
الصفحه ١٣٠ :
قوله : ألا إنّ
لبني اميّة الخ ، غير خفي على من راجع سير الأوّلين ما صدر من عتاة بني اميّة
وطغاتهم
الصفحه ١٣٢ :
يستنقذون ما في
أيديهم من السبي والغنائم.
قوله : وميعاد ما
بينكم وبين ذلك فتنة شرقية ، عن غيبة
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام يقول : كأنّي بقوم قد خرجوا من أقصى بلاد المشرق من بلدة
يقال لها شيلا يطلبون حقّهم من أهل الصين فلا
الصفحه ١٥٣ :
الخيانات وشربوا
القهوات واستشعروا شتم الآباء والامّهات ورفعت الصلاة من المساجد بالخصومات
وجعلوها
الصفحه ٢٠٠ : والمغربين رأيت والله الأفرودوس (٢) من رأي العين وهو في البحر السابع الذي يجري فيه الفلك في
ذخاخيرة
الصفحه ٢٠٣ : عليهالسلام وقد نار نوره بين عينيه فأحضره بوقته بحنين طويل يزلزلها
ويخسفها وصار معه المؤمنون من كلّ مكان وأيم
الصفحه ٢١٤ :
الملعون السفياني بدمشق فأنذره بظهور المهدي من آل محمّد صلىاللهعليهوآلهوسلم وعرّفه أنّ الله قد أهلك
الصفحه ٤٠ : ء المسطور بعد في جيبي من غير أن يعطينيه أحد ، فتعجّبت
من ذلك وكنت متحيّرا فرأيت في المنام أن قائلا في زيّ
الصفحه ٤٤ :
يدعون أحدا يخرج من كربلاء ولا أحدا يلج إلّا انتهبوه قال : فنزلت على رجل من
العرب وصلّيت صلاة الظهر
الصفحه ٥٧ :
فأنت لبعضهم سر
من رأى
وبه يوصف الخاسر
لقد أطلق الحسن
المكرمات
الصفحه ٦٩ : ذكر
من رآه ولما فيها من الغرائب وانّما أفردت لها بابا لأنّي لم أظفر بها في الاصول
المعتبرة ولنذكرها
الصفحه ١٠٠ :
دَعْواهُمْ حَتَّى جَعَلْناهُمْ حَصِيداً خامِدِينَ) (١) بالسيف ، وينادي مناد في شهر رمضان من ناحية المشرق عند
الصفحه ١٠١ : أَحَسِبَ
النَّاسُ أَنْ يُتْرَكُوا أَنْ يَقُولُوا آمَنَّا وَهُمْ لا يُفْتَنُونَ) ثمّ قال : من علامات الفرج