الصفحه ٣٩ : مضموم ولا يزاد فيه شيء ولم يجئ
منه شيء هذا إذا كان العين متحركا ولم يزد فيه شيء.
وأمّا إذا كان متحركا
الصفحه ٩٦ :
يلتبس (١) بالماضي ، واشتق (٢) من الماضي (٣) ؛ لأنه يدل على الثّبات ،
وزيدت
الصفحه ٣٨ : (٢) ،
______________________________________________________
والمركوب ، كون لفظ المصدر بمعنى
المصدور بمجرد كونه موازنا لهما وهو ظاهر ، وأيضا يجوز أن يكون من باب جرى
الصفحه ٢٤٤ :
الواضع ، كما في الاثنين والجماعة من الأمر والماضي في : تفعّل (١) ،
وتفاعل ، وتفعلل.
ولا يفرق بين
الصفحه ١٣٦ :
ولا يجيء (١)
من المزيد (٢) فيه لعدم إمكان محافظة جميع حروفه في : أفعل (٣) ، ولا من لون (٤)
ولا عيب
الصفحه ١٣٨ : رحمهالله تعالى.
(١) لأنه لا
مفعول إلا وله فاعل في الأغلب ، وإنما قلنا : في الأغلب احترازا من نحو مجنون
الصفحه ١٦٨ :
(وَقَرْنَ فِي
بُيُوتِكُنَ) [الأحزاب : ٣٣] من القرار (١) ، أصله (٢) : اقررن (٣) ، فحذفت الرا
الصفحه ١٢٧ :
والسّكنات ، ولا يجيء عليه (١) كلمة أيضا إلا جندب وبرقع.
ويجيء (٢) في
الزوائد (٣) من الثلاثي
الصفحه ١٠٨ :
لمناسبة بينهما
في الاستقبالية (١).
وزيدت اللام (٢)
في الأمر الغائب لأنها من وسط المخارج
الصفحه ٢٩ :
______________________________________________________
فإن فعل أحدهما لا يكون مشتقا من
الصفحه ١٣٥ :
وآدم (١) ، وأرعن ، وأعجف ، وأسمر.
وزاد الأصمعي :
الأعجم ، وقال الفرّاء : يجيء «أحمق» من : حمق
الصفحه ١٧٢ :
ويجوز (١)
الإدغام إذا وقع قبل تاء الافتعال من حروف : أتثد (٢) ذز سشص ضط ظوي ، نحو : اتّخذ
، وهو
الصفحه ١٧٤ : غير إدغام الدّال في الدال (٢) ؛ لأنه إذا جعلت (٣) التاء دالا لبعدها
من الدال في المهوسية ، ولقرب الدال
الصفحه ١٧٨ :
فقط ، والتاء من المنخفضة (١) ، فجعل التاء طاء لمباعدة بينهما (٢) ، وقرب
التاء من الطاء في المخرج
الصفحه ١٩ :
أشياء من كل
مصدر (١) ، وهي :
١ ـ الماضي