الصفحه ٥ : ترك علماء الأمة ذخرا جليلا من كتب اللغة ، إلا
أن بعضها ما يزال مخطوطا ، مودعا في خزائن المكتبات
الصفحه ٢١٦ : أعني بهذه الصورة (ء) كذا عرف من كتب القوم. اه
(٥) وهذا إذا
كانت الكلمة غير مضافة إلى الضمير ، أما إذا
الصفحه ٦٥ : للاثنين قليل وللواحد والجمع كثير ،
وهو أمر مشكل.
وأما ما ذكر في كتب النحو من كثرة
التثنية فبمعنى آخر وهو
الصفحه ١٧٦ :
مثل : اذّكر ، ولكن (١) لا يجوز الإدغام بجعل الزاي دالا ؛ لأن الزاي أعظم
من الدال في امتداد الصوت
الصفحه ٧ :
ترجمة مؤلف المراح
لم نعثر على
ترجمة مطولة لهذا العلم ، وجلّ من عرّف به ذكر اسمه وأنه صاحب مراح
الصفحه ٥٩ : لا يلزم
الخروج من الكسرة (٣) إلى الضمة.
وكتب (٤)
الألف في : «ضربوا»
للفرق بين واو الجمع وواو العطف
الصفحه ٨ : ، وهو في خزانة كتب أبى الفتح في جامعه.
ـ وشرح المراح
لابن هلال.
ـ ومن شروحه
الفلاح ، قيل : هو لابن
الصفحه ٣٠ : يكون بينهما تناسب في الحروف والترتيب (٤) ، نحو : ضرب ، من : «الضّرب».
٢ ـ وكبير :
وهو أن يكون بينهما
الصفحه ٩ : تأليف الكتاب
لا في الزمان الماضي للتنبيه على التحقق ودفع الكبر عن نفسه ولأن من دأب بعض
المصنفين
الصفحه ١٣ : » (٦)
______________________________________________________
(١) قوله : (في الدرايات) جمع دراية وهي
العلم من درى يدري على حد ضرب.
فإن قلت : المصدر لا يثنى ولا يجمع
الصفحه ١٩٣ : : مسألة ، وملك ، أصله : ملأك
(٥) من الألوكة (٦) ، وهي الرّسالة
الصفحه ٦٠ : كما أشرنا إليه سابقا ، فلو قال :
كتب الألف بعد واو الجمع ما لم يكن بعده
ضمير لكان أولى وأحرى كذا قيل
الصفحه ٦٦ : يقع زيد ضربت وزيدان ضربتما. وينقض
باضربا ، فالحق أن يقال : إن كل ما ذكر في كتب هذا الفن من النكات نكات
الصفحه ١١٦ : فلاح شرح مراح الأرواح.
(٢) قوله : (لكثرة
استعماله) إذا ما من كتاب إلا ويكتب في أوله (بسم الله
الرحمن
الصفحه ٧٤ : ؛ إذ المستعمل في الكتب هي الخمسة فقط. اه
(٣) قوله : (تقديم
... إلخ) فإن تقديم المجرور على الجار لا