الصفحه ١١٥ : انصرف أقبل على الناس ،
فقال : «هل تدرون ماذا قال ربكم؟» قالوا : الله ورسوله أعلم. قال : «أصبح من عبادي
الصفحه ٢٠٨ : أنفسهم إلى الركب ، ولم أعلم من أي بطن هم؟
ورأيت في تاريخ
الجندي (٢٣) عند ذكر طبقات الفقهاء أنه لما عدّ
الصفحه ١١٠ : إلى آخره من أفردها
وجدها علما كاملا ، وإذا قرأت الكتاب بكماله وجدته فقها ، أبوابه مترتبة على وضع
الصفحه ٢٢٢ : : «اللهم صلّ على السكاسك والسكون وخولان» (٨٥).
فإن صحّ ذلك فياله
من شرف ما أعلاه ، ومن جاه ما أوسعه
الصفحه ٧٦ :
المنيفة فهي ماء لتميم على فلج بين نجد واليمامة ، وفي حواشي الأصل : المنيف حصن
في جبل صبر من أعمال تعز في
الصفحه ١٣٩ : بعض من انتقل إلى الشام والمغرب وغيرهما ، ونقلد في ذلك من
أخبرنا من المخبرين ، أو من وقفنا على خطه من
الصفحه ١٤٧ :
من عبد شمس من
ذرية الهميسع بن حمير فمساكنهم ما بين غربي مصر إلى طنجة (٤٩) وما ناكبها (٥٠) من
الصفحه ١٢٢ : به على القبلة في وسط الصغرى ما بين الفرقدين والجدي ، وكل هذه النجوم
المذكورة تدور حوله كيفما دارت
الصفحه ٢١٦ : متصلة بمزارع قرية الحجوف (٥٨) المنسوبة إلى الأشاعر فانتقل منها إلى سر (٥٩) ، وأقام فيها مدة طويلة ، ثم
الصفحه ٢١٠ :
وأما ولاة جعر (٢٨) بنو المأمون فقد وقفت على خطوطهم أنهم ينسبون أنفسهم إلى
كندة ، فإن صح انتسابهم
الصفحه ٢٢٧ : : يا رسول الله ، إن قومي حملوني على
إجابة قريش ، أفتأذن لي؟ فقال : قد أذن الله لك ولقومك ، فأجيبوا من
الصفحه ٧٢ : ، والصواب ما أثبته ، وعمر بن أبي ربيعة المخزومي القرشي شاعر أموي من
طبقة جرير والفرزدق ، وهو أرق شعراء عصره
الصفحه ٢٠٥ :
فلنرجع إلى ما كنا
فيه ، ولنذكر نسب من سمعنا بنسبه من أهل وصاب ، وما قاربها من الجهات ، ونلحق كل
الصفحه ١٨١ : والكوفة فبنيتا ، وأول من دوّن الدواوين في
الإسلام ، جعلها على الطريقة الفارسية لإحصاء أصحاب الأعطيات
الصفحه ١٨٢ : بن عبادة لهذا الأمر وأقاموه خليفة ، وهو من
الخزرج ، وكان مريضا في ذلك اليوم ، فبلغ الخبر إلى أبي بكر