الصفحه ٢٣٩ : ، وفهموا
أفعاله ، ونسبوه إلى الملام ، ولم يظهروا له ما في قلوبهم من الكلام ، لما تقرر ما
في قلوبهم أولا من
الصفحه ٢٤٥ : من الأحد إلى
السبت ثم تبتدئ من الأحد الثاني دورا ثانيا وهكذا إلى ما لا نهاية له ، ولكنهم
يسرون هذه
الصفحه ١٣٥ :
[٢٠] / فصل [في وصية
يشجب لابنه عامر]
ثم مات يعرب فورثه
ابنه يشجب ، وأقام في المملكة من بعده ، ما
الصفحه ١٣١ : مرتبط أبين إلى حضرموت ، فكان من
خبرهم ما هو مشهور في كتاب الله عز وجل.
__________________
(٦) في
الصفحه ٢٠٧ : المرثاة (بالثاء
المثلثة) ، وهو جبل ما بين قرصان وقوارير.
ومنهم الرمالة
وبلدهم ممتد من الخوخة (١٨) قرية
الصفحه ٢٦٦ :
إلى من بأعراض
الحجاز فنخلة
من الناس طرا من
فصيح وأعجم
على أنّ هيّا
ليس يعصى
الصفحه ٢٤ : فيها المصنف ابن الديبع.
وكذلك فعل بالأمير
(أحمد) صاحب زبيد الذي كان من جملة اللّوند الذين استولوا على
الصفحه ٢٢١ : العنب الجيد ، وقد ذكر القاضي الأكوع في تعليقه رقم ٢ ص ١٥ من (صفة
الجزيرة) أن في اليمن ما ينوف على عشرين
الصفحه ١٥٨ : ، وضبط ما حولها من جزيرة العرب ، وكتب معه إلى العمالقة
بهذه الأبيات : [الطويل]
أولئك من قحطان
عن
الصفحه ٨٩ :
__________________
(١٠٠) مأرب : العاصمة
السبئية المشهورة ، وتقع إلى الشرق من صنعاء على مسافة مئة وسبعين كيلومترا ،
وفيها
الصفحه ٢١٤ : ، وقلة الرجال. فانتقلوا من الجبل المذكور وأقاموا على ذلك الضعف
مدة سنين. ثم أقال الله تعالى عثرتهم
الصفحه ١٠٢ :
ما روى أبو هريرة
رضي الله تعالى عنه ، أن رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم قال : «إن الله يحب
من
الصفحه ٩ : الأطلسي من وراء جبال القمر حيث منابع ماء نهر النيل ، واعتدوا على أراضي
الهند ، وعلى سلطان كجرات فيها
الصفحه ١٨٠ : المدائن فأقام فيها إلى أن توفي ، وكان
إذا خرج عطاؤه تصدق به ، ينسج الخوص ، ويأكل خبز الشعير من كسب يده
الصفحه ١٧٩ : جرموز غيلة يوم الجمل بوادي السباع على ٧
فراسخ من البصرة ، له ٣٨ حديثا. (الأعلام ٣ / ٤٣).
(٨٤) عمار بن