الصفحه ٦٧ :
قحطانية وسكناهم باليمن.
فلما كان الأمر
كذلك أحببت أن أشرح من فضل اليمن ما اتفق تحصيله ، وأذكر نسب من سكن
الصفحه ١١٩ : والعافية من كل بلاء ومحنة ، والفوز بالجنة ، إنه على ما يشاء قدير.
__________________
رواه النووي
الصفحه ١١٢ :
يخوفهم بها ، جرّ
أحدهما ، بإذن الله ، من فوق العجلة ، فوقع في البحر إما كله أو بعضه على قدر ما
الصفحه ١٢١ : :
الشمال والجنوب والصبا والدبور ، فجهة الشمال ما بين مطلع بنات نعش إلى مطالع
الشمس في الشتاء ، يعني بنات
الصفحه ٢٤٧ :
منعت شيئا فأكثرت
الولوع به
أحب شيء إلى
الإنسان ما منعا (٤٦
الصفحه ١٣٧ : واحد منهما من ملكي مثلما تصيب اليد التي له من يدي ، فانظروا معاشر الناس ـ ما
يصلح لليمين فادفعوه إلى
الصفحه ٢٣٦ : برّ العجم ، وأعلموا السلطان بذلك ، وأخرجه
إلى ذلك البر ، وقد عافاه الله تعالى من ذلك الألم ، وبقي فيه
الصفحه ٧٣ : للشاعر أن ورّى بالنجمين عن الشخصين ليبلغ من الإنكار
على من جمع بينهما ما أراد. وهذه أحسن تورية وقعت في
الصفحه ٥٧ : أو كنية ، غير مشير إلى
ما يدلنا عليها من مؤلفات أو نحوه ، فاضطرني إلى البحث الطويل عنها كما في (أبي
الصفحه ٢٣٢ :
قلت : وكنت قد
سمعت بهذه الشائعة ، ولم ألتفت إلى ما ينقل عنه. وأقول : هذا كلام سخيف صدر من رجل
ضعيف
الصفحه ٢١ : على نيس سنة (٩٥٠ ه ـ ١٥٤٣ م) ، وانتقل منها إلى طولون ،
وأقام فيها حوالي ستة أشهر.
وبذلك أنقذ ديار
الصفحه ٢٥٦ : يستغفرون لمن طاف بها ويصلون عليه ١٦٩
خير البقاع
وأقربها إلى الله تعالى ما بين الركن
الصفحه ٢٢٤ : فيها والتقط زبدها ومعانيها
وسماه (مهمات المهمات) ، وصحح ألفاظ (الوجيز) (٩٦) وجملة ما فيه من الأقوال
الصفحه ٥٩ : عربي.
وقد سعيت جاهدا
إلى إزالة الغربة بين العربي وتراثه ، فعمدت إلى التعريف بكل ما ورد في الكتاب من
الصفحه ٢١١ :
كان انتسابهم إلى حرب بن محمد بن أبي صفرة العتكي (٣٩) ، فهم من بطون الأزد من ذرية كهلان.
هذا جملة ما