الصفحه ٢٥٩ :
على مرّ السوابع
والشهور
فقلت : الأمر
بالمعروف فرض
وكل المحدثات من
الشرور
الصفحه ٢٣٣ : الكبير
وإن سكت الفقيه
على قليل
من المذموم آل
إلى كثير
أليس لربّكم
الصفحه ٢٦٤ :
ـ ع ـ
منعت شيئا
فأكثرت الولوع به
أحب شيء إلى
الإنسان ما منعا
[البسيط
الصفحه ١٥٢ : وما قاربها]
وأما الذين خرجوا
إلى تهامة اليمن الغربية وما قرب إليها من الجبال والسواحل فأكثرهم أشاعر
الصفحه ٨١ : عليه ، فلما ضيعت (٧٣) السلطنة تقالت (٧٤) العرب عليه ، وخرجت قرية الرضراض وكان أهلها من الفرس
فانتقلوا
الصفحه ١٥٥ :
تعالى أن هذين الأصلين لا ينحصر عدد بطونها ، ولا يعرف الخلق إلا الخالق ، ولكن
نذكر من ذلك ما انتهى إلينا
الصفحه ٢٠٩ : بن عريب بن زيد بن كهلان.
فصل [في بني يشجب]
أتينا على ذكر
الموجودين من بطون الأشاعر من بني ثابت
الصفحه ١٤٨ : مازن بن الأزد (الجمهرة ٣١١) ، ولا يسمى غسان إلا من
شرب ماء غسان وهم من ذكرت سابقا.
(٦١) آل ذي أصبح
الصفحه ٨٧ : عريب بن زهير بن الهميسع بن حمير.
وأما ما مرّ بي عن ظفار أنها حقل يحصب ،
فيحصب هو القيل ليشرح بن
الصفحه ٢١٣ : إلى عمر الحافي بن قضاعة فهو من بطون حمير ، وفي جبل السانة (٤٧) ونقذ (٤٨) قبائل ينسبون أنفسهم إلى ربيعة
الصفحه ١٤١ : إقامتهم ما بين الشحر وعمان ، ممتدون من الجنوب إلى
الشمال مالئون تلك الجهات سهلا وجبلا وبرا وبحرا وساحلا
الصفحه ٢٨٢ : ، ١٥٥ ، ١٩٠ ، ١٩٣ ، ٢٠٩
مراد ٨١
مرامر بن مرة
البولاني ١٨٦
مرة ١٥٥
مرة بن أدد ١٥٢
مرة بن الأشعر
الصفحه ٢١٢ : إلى سوادة بن عمر ، وانتساب البكالي إلى بكيل
بن عريب بن زهير فهم من بطون حمير.
وأما سكان جبل
الفخار
الصفحه ٢٤٣ : (٣٥) ، ينسبون أنفسهم إلى
__________________
(٣٣) المحاربة : بطن
من بني مهدي من جذام من القحطانية
الصفحه ١٨ : ، فأسرع خير الدين لإنقاذهم ومعه ٣٦
سفينة ، نقل فيها إلى الجزائر على سبع مرات متتالية سبعين ألفا من