الصفحه ١٨٦ : الأسارى تبع الأصغر (٥) ، ولذلك سمي ماء السماء.
وأول من اتخذ الخط
العربي على (أبجد) مرامر بن مرة البولاني
الصفحه ١٩٧ : يهزم في واحدة منها ، وعاش حتى سقط حاجباه عن عينيه ، وأدرك الإسلام ولم
يسلم ، فقتل على دين الجاهلية يوم
الصفحه ١٩١ : وأربعين رجلا ، فحمل ديتهم من نفسه وأصلح ما بين قومه.
[فصل [في وفائهم]
وأما وفاؤهم فإن
الملك النعمان بن
الصفحه ١٤٩ : الأزد من غسان ، وبارق (٦٩) وغيرهم ، / فهؤلاء هم الذين افتتحوا الشام ، وصارت إقامتهم
فيه إلى الآن. وفي
الصفحه ١٢٤ : الصّبا
يخلص إليّ نسيمها
فإن الصّبا ريح
إذا ما تنفست
على نفس محزون
تجلت همومها
الصفحه ١٩٦ : سيفه ليقاتل ، فحمل عليه عمرو فطعنه حتى صرعه وشده وثاقا ، / فأقام معه محبوسا
حتى استوهبه منه سنان بن
الصفحه ١٩٥ : من
غل شعري
فقلبي ما ألج
على دريد (٣٣)
وقبل اليوم ما
أمسيت خلوا
الصفحه ١٧ : فيها إلى الاتصال بالسلطان سليم ، وعرضهم
عليه أن تكون دولتهم الفتية جزءا من الدولة العثمانية ـ الإسلامية
الصفحه ١٥٩ : حصل على سارة من
الغيرة بولادة إسماعيل ، فسار به وبأمه إلى مكة وأوصى جرهما به ، فقالوا : نحن
نحوطه من
الصفحه ٨ : م).
٢ ـ الملك المجاهد
شمس الدين علي بن طاهر بن معوضة (٨٠٩ ـ ٨٨٣ ه) ـ (١٤٠٦ ـ ١٤٧٨ م). وكان أحب إلى
أهل اليمن من
الصفحه ١٧٤ : بن حذافة بن جمح ، استغلظ من اليمين على عقبة بن معيط إلا أن يأتي
النبي عليه الصلاة والسلام فيتفل في
الصفحه ٢٣ : وأكثروا
أذاهم لبنادر اليمن ، وحاولوا الاستيلاء على عدن ووصلوا إلى بندر جدة وبنادر
السويس ، وعاثوا في البحر
الصفحه ١٠١ : ، فخرج إلى
مصر ، فولاه صاحبها الصالح نجم الدين أيوب القضاء والخطابة ، ومكنه من الأمر
والنهي ، ثم اعتزل
الصفحه ١٧٧ : صلى الله تعالى عليه وسلم من غزوات المشركين وجهاد
الكافرين ما هو مشهور ومذكور في سيرة ابن هشام وغيرهما
الصفحه ١٩٣ : بلغ علم أسره لهم إلى عنترة ، ضاق صدره من ذلك وحلف
، لا بد له من غزو عمرو إلى بلده كائنا ما كان.
فلما