الصفحه ٢٣٨ : ) ، وأغلق بابه ، ومنع الناس من دخوله ، وأتى بتلبيسات
وتلبسات (٢٢) يريد أن يلبس بها على المسلمين ، ويستجلب
الصفحه ٦٦ :
ومنها قوله صلى
الله تعالى عليه وسلم : «اللهمّ بارك لنا في يمننا» (٣).
ومنها أنه نظر في
اليمن
الصفحه ٨٢ :
فصوصه مالا ، وهو أن يكون وجهه أحمر فوق عرق أبيض فوق عرق أسود.
(٧٧) مقرى : قرية على
مرحلة من صنعا
الصفحه ٢٢٥ : صوفيا عالما مربيا سلك طريق الصلحاء
المتقدمين ، وفاق على أبناء جنسه من المتأخرين بالعلم والعبادة ، والورع
الصفحه ٨٤ : منها ثياب قطن بيض تدعى السحولية ، وهي أيضا اسم قبيلة من اليمن
تنسب إلى السحول بن سوادة بن عمرو بن سعد
الصفحه ٩٠ : قيل : هو أعظم ملك بمأرب. كان له تحت السد من الحدائق ما لا يحاط به ،
وكانت الجارية تمشي من بيتها وعلى
الصفحه ٧ :
ويبنوا المستقبل
المنشود لها ، فما أقبح من يهدم الماضي مدّعيا أن ما عنده من الحاضر يكفيه لحياة
لا
الصفحه ٤٦ : خطبته :
الحمد لله الذي
أخرج الموجودات من العدم إلى الوجود .... [خطبة كتابنا هذا نفسها].
وهذا المجلد
الصفحه ٢٥ :
ثانيا ، وما كان لذلك من أثر في نزول القوات المصرية المملوكية في اليمن ودخول
الجراكسة إليها وسيطرتهم على
الصفحه ١٤ : وكوكبان
وأعمالها.
واستمر في ذلك إلى
أن توفي عام (٩٨٠ ه ـ ١٥٧٢ م) (١٠) فخلفه أبناؤه من بعده في مقاومة
الصفحه ١٨٧ : (١١).
وأول من صاح على
الميت عطيرة بن الصعب السكسكي.
وأول من أعان
مستوفدا في حمل دية جعاد بن عبد
الصفحه ٣٢ :
ومن شعره ما أورده
صاحب كتاب النور السافر (٤١) ، ومنه في اللغات التي نزل بها القرآن الكريم قوله
الصفحه ٢٢٣ : القاضي وجيه الدين عبد الرحمن بن عمر الحبيشي (٩١) أنه قال : قرأت البيان (٩٢) في الفقه من أوله إلى آخره على
الصفحه ١٠٤ : مربيا صاحب أحوال وكرامات ، انتفع به جماعة من
الأكابر كالشيخ علي المرتضى وغيره ، وكان كثير التعظيم لأمر
الصفحه ١٧٥ : شجعان قريش ، ووجوهها ومن
شياطينها ، له اطلاع على كتب الفرس وغيرهم ، وقرأ تاريخهم في الحيرة ، وهو أول من