الصفحه ١١٦ : ، قالوا : لا بد عند ذلك من مطر ورياح ، فينسبون كل
غيث يكون عند ذلك إلى النجم الساقط حينئذ ، وقال الأصمعي
الصفحه ١٢٧ : : «اللهم إني أسألك من خير هذه
الريح وخير ما فيها وخير ما أمرت به ، وأعوذ بك من شر هذه الريح وشر ما فيها وشر
الصفحه ١٩٤ : عنترة معقبا عليهم وهو ينادي يا آل عبس ، فلم يلتفت إليه
أحد / فلما تحقق الهزيمة أصحابه بقي يحامي على
الصفحه ١٩٩ : الحرب بين
الصفين قال : معاشر المسلمين لا يهي جلدكم (٤٥) ولا يدخل بقلوبكم الرعب من الأعاجم ، خذوا على
الصفحه ٢٢٨ :
تركته على صخر
لفلقه أو على شعر لحلقه. فقال : أجب ، بارك الله فيك ، إن الله قد أيدك بروح القدس
(١٠٦
الصفحه ١١٨ :
ومنها : أن هذه
التي تظهر في السماء على صفة القوس ، ولونها أخضر وأحمر وأزرق ، يكره أن تسمى قوس
قزح
الصفحه ٢٦ : الله
يؤثرني حتى على أولاده الذين لصلبه ، آثره الله بحبه وقربه ، ثم توفى الله تعالى
والدي إلى رحمته
الصفحه ٢٦٧ :
حفظتها حين ما
غيري استهان بها
وحفظها آخر
الأيام من شاني
أعبد شمس أبيت
اللعن من
الصفحه ١٥٤ : أمرهم أنهم أشاعر ، هم أصحاب الحجوف (٩٠) قرية من قرى وادي زبيد (٩١) في أسفل الحلّ (٩٢) أقرب القرى إلى
الصفحه ٢٦٩ :
خالفت فيه شريعة
وطبيعة
حتى بقي نوعا من
الهذيان
لا يستقيم على
قواعد ديننا
الصفحه ٣٨ : السخاوي المصري الشافعي ، ويقول فيه :
ثم رجعت إلى مكة
المشرفة في المحرم من سنة سبع وتسعين وثمان مئة فمنّ
الصفحه ٢٣١ : أنت من الأنبياء؟
قال : أنا عيسى بن
مريم روح الله وكلمته أوحى إليّ بأنه ينزل مائدة من السماء على أهل
الصفحه ٢٥٣ :
الْماءِ كُلَّ شَيْءٍ حَيٍ) [الأنبياء ٢١ / ٣٠]
١١٢
(وَنَزَّلْنا مِنَ
السَّماءِ ما
الصفحه ١٨٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم
على المدينة في عمرة القضاء ، وكان يكتب بالعربية في الجاهلية ، وهو أول من بايع
الصفحه ٢٤١ : يباح
عندك أكله
وكذا جميع اللحم
والألبان
هذا الكلام كلام
إفك ما له