الصفحه ١٢ : (٤).
وقام من بعده :
٢ ـ الهادي إلى
الحق (٨٤٥ ـ ٩٠٠ ه) ـ (١٤٤٢ ـ ١٤٩٥ م) :
وهو عز الدين بن
الحسن بن علي
الصفحه ١٤٥ : (٣١) ، وهي قبيلة من قضاعة ومن أنصنا إلى مدينة بياض (٣٢) مسيرة أربعة أيام بلاد لجهينة (٣٣) ، ومن بياض
الصفحه ٢٤٩ : الأناضول ، فلما وصل إلى
الموصل (سنة ١٣٢٠ ه) منعه أعيانها من تجاوزها ، وكتبوا إلى السلطان يحتجون ، فسمح
له
الصفحه ٧١ :
ثم يقطع البحر
المنتهي إلى القلزم (١٦) فيمر ببلاد الحبشة والنوبة ، وفي تلك الجزيرة من المدن
دنقلة
الصفحه ٨٠ : .
وعدّ أيضا جزء
البحر وما يخرج منه إلى اليمن فقال : يخرج منه الدر والمرجان والعنبر الذكي. قال :
خرج في
الصفحه ٢٤٤ :
الإسماعيلية ،
وتواصلوا بهم إلى ذمرمر (٣٦) وإلى غراس (٣٧) وإلى شبام (٣٨) وهو موضع من بلد حراز (٣٩
الصفحه ٢٧ :
إلى متابعة موجز حياته : قال : ثم منّ الله علي بصحبة شيخنا الإمام العلامة المحدث بقية أهل اليمن
زين
الصفحه ٩٣ : ذمار (معجم البلدان ٥ / ٤٠٩) وهي قرية أثرية
تاريخية تقوم على أنقاضها قرية حديثة تحمل الاسم نفسه وهي من
الصفحه ٢٦٢ :
أقاصي معصلا من
غل شعري
فقلبي ما ألج
على دريد
وقبل اليوم ما
أمسيت خلوا
الصفحه ٣٠ :
بَدَتِ
الْبَغْضاءُ مِنْ أَفْواهِهِمْ وَما تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ) [آل عمران ٣ / ١١٨
الصفحه ٣٧ : :
ثم منّ الله علي
بصحبة شيخنا الإمام العلامة المحدث بقية أهل اليمن ، زين الدين أبي العباس ... كان
الله
الصفحه ٥١ : ثابتة على
الرقم الذي ذكره الدكتور العش ، (٢٤) سطرا في جميع صفحات الكتاب ، ويبدو أنه أحصى
ذلك من بعض
الصفحه ٩٧ : استمرت ثمانية أيام
، فهلك أكثرهم ، ونجا هود ومن آمن معه ، فأقام في حضرموت إلى أن توفي ودفن على
مراحل من
الصفحه ١٣ : ابنه المطهر (محمد بن يحيى) أدى إلى
استيلاء الأتراك على كثير من جهات اليمن ، ثم اتفقا على أن يحتفظ الأب
الصفحه ٧٩ : إلّا على جاهل أو متجاهل.
وصحيح ما قال ،
فكم في هذه الجبال من البساتين والعيون الجاريات والفواكه