الصفحه ٤٠ : النبوي الشريف الذي بلغ فيه ما يدل على تعمقه في علوم الحديث
وتبصره فيه ومنها :
١ ـ تيسير الوصول إلى
جامع
الصفحه ٢٦٠ :
ولكن أعاقته
المعيقات ، والقضا
على الآدمي ،
يجري بحكم المنية
وفي قلبه شوق
الصفحه ٥٢ :
فيضطرني إلى
التأويل والرجوع إلى المظان الكثيرة لاكتشاف الصواب فيها ، وهذا ما يجعل النقل عن
نسخة
الصفحه ٢٦٥ :
ـ ف ـ
أراقب لوحا من
سهيل كأنه
إذا ما بدا في
ظلمة الليل يطرف
الصفحه ١٥٧ : ذكرنا ما اتفق ذكره من الخصائص اليمانية وأنساب القحطانية ، وأن هودا
وعابرا (١) أخوان / وهما ابنا شالخ بن
الصفحه ٤٥ : القاهرة
في الربيعين من عام (١٣٤٦ ه) ، بحث تحت عنوان :
(تواريخ مخطوطة
للبلاد اليمنية) وفيه ما يلي
الصفحه ١٨٤ : .
__________________
(٩٨) في الأصل : أسد
بن حضير التغيب الأسهلي : والصواب ما أثبتناه من (اللباب في تهذيب الأنساب ١ / ٦٨
الصفحه ٢٣٤ :
وكلّ مفت
بهذا المحدث
البشع الكبير
فيابن الحاجّ
أحمد (٩) من
سحير
الصفحه ١٦٤ : الخيل ، وكذلك المطابخ ما سميت بذلك إلا لأنه
كانت فيه إقامة الجزارين والطباخين فسمي المطابخ نسبة إلى
الصفحه ٢٦١ :
وأمرنا حجابه
الجرهميين
وكانوا بحافتيه
شهودا
يوم قلنا : لا
تقربوا منه مئلاة ولا
الصفحه ١٢٣ :
رجعنا إلى ما كنا
فيه من ذكر الرياح الأربع ، قال اليافعي رحمه الله : وأما صفاتها فصفة (٣٩) الشمال
الصفحه ٣٤ : كاف
من أعضاء الإنسان :
أعضاء ابن آدم
فيها ما بأوله
كاف ، وعدتها
عشر ، هي الكوع
الصفحه ١٦٠ :
عزموا انخزع منهم
ربيعة وأفصى ابنا حارثة بن عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء ؛ فسموهم خزاعة
الصفحه ١٦٦ : تبع المذكور وهو من ذرية حمير بن سبأ الأكبر صاحب همة علية وعزائم قوية ،
وكان قد بلغه أن لريح الشمال
الصفحه ١٠ : ، فتقوّى بالمال ، وتأثّل ، وجمع خزائن من كل صنف ، توجه بها إلى الهند
في حدود سنة (٩٢١ ه ـ ١٥١٥ م) ودخلها