الصفحه ١٣٣ : يعرب أول من سار منهم إلى اليمن ، فاتخذها دارا ، وهو أول
من نطق باللسان العربي ولذلك سمي يعرب.
وقال
الصفحه ٢٤٢ :
من علّة في باطن
الإنسان
وكذلك اللبن
الحليب أتى به
نصّ الحديث
ومحكم القرآن
الصفحه ٢٥٤ : ، رام ببصره إلى موضع سجوده ، واضع يمينه
على شماله ، يبكي على نفسه ، ذو طمرين لا يؤبه له ، متّزر بإزار من
الصفحه ٣٦ :
عبادة الله عز وجل ، محافظا على قيام الليل وإحياء ما بين العشاءين ، وملازمة
الجماعة في الصلوات المفروضات
الصفحه ٢٦٨ :
قد كان من رايي
وعزم رويتي
نقل الهمام إلى
بلاد يماني
أعني ابن شمّر
حين ودع
الصفحه ٢٠ :
العثمانيين ، فسمي لذلك في المصادر الغربية ب (سليمان الفاخر) ، ولقب بالقانوني
لكثرة ما سنّ من التشريعات
الصفحه ٩٩ : ) ، بعثه الله تعالى برسالته إلى قومه من حضور ، فكذبوه
وقتلوه ، وقبره في رأس جبل حضور ، وهو جبل من جبال
الصفحه ١٤٣ : ٣ / ٤٠٦) و (البلدان اليمانية
١٦٤).
(١٤) تهامة من اليمن
: هو ما أصحر منها إلى حد في باديتها ، ومكة من
الصفحه ١٧٠ :
إلى عبادي شعثا
غبرا ، جاؤوني من كل فج عميق ، يرجون مغفرتي ، فقد غفرت لهم جميعا ، أفيضوا عبادي
الصفحه ٤١ : ) ، فأثبت في كتابه الشائع من تلك الأحاديث ، ونبه عليه ، لتقريبه
للطالبين وتيسيره للراغبين ، وشذب فيه ما ليس
الصفحه ١٠٨ : م) : هو علي بن أبي بكر بن خليفة موفق الدين
بن الأزرق ، فقيه شافعي ، يمني الأصل ، من أهل الموصل ، له كتب في
الصفحه ٢٢٦ : من باب قبلة
إلى المنظر
المذكور تقبيل خدمة
مواضع سجّاد
وحيث تلاوة
الصفحه ٦ : وما خلقت له ، فسلّط الله عليها من هو أقوى منها
وأعتى ، لا يرحمها ، يستبد بها ، فيستعبد إنسانها ويستغل
الصفحه ٢٥٧ : نميل بأسيافنا على من في هذه الشعاب؟ فقال صلىاللهعليهوسلم : ما أمرت بذلك
١٧٢
«أجيبوهم
الصفحه ١٦٥ : ، وفي اللسان (ألى) : المئلاة بالهمز على وزن
المعلاة ، خرقة تمسكها المرأة عند النوح والجمع مآلي