الصفحه ١٦٤ :
فصل [في كسوة البيت العتيق والتسمية بجياد والمطابخ وحفر بئر
الأبطح]
وأول من كسا البيت
العتيق
الصفحه ٢١٣ : (٤٦) ومن نسب إليهم فهم من بطون حمير ، ذكر ذلك الخزرجي في
تاريخه.
وكل من صح انتسابه
من قبائل خولان
الصفحه ٢٤٣ : المخلاف في سنة ثلاث أو أربع عشرة في
أيام عمر بن الخطاب رضي الله عنه ، وأميره يعلى بن منية ، وقتل وسبى
الصفحه ١٧ :
كما أسهم السلطان
سليم في دعم خير الدين بربروس المجاهد في البحر في الدفاع عن الجزائر وإنقاذ مسلمي
الصفحه ١٣٣ : قحطان
هنالك أيضا.
فصل [في موت قحطان وتنفيذ ابنه يعرب وصيته وانتشار ذريته
في اليمن]
فلما مات قحطان
الصفحه ٧٧ : ) صبر : جبل شامخ
عظيم مطل على قلعة تعز فيه عدة حصون وقرى باليمن (معجم البلدان ٣ / ٣٩٢) ، وصبر
جبل مشهور
الصفحه ٨٨ :
__________________
(٩٦) بينون : اسم حصن
عظيم كان باليمن قرب صنعاء اليمن ، وله ذكر في أخبار حمير وأشعارهم ، قال ذو جدن
الصفحه ١٤٧ : يحصي عددهم إلا الله تعالى ،
وفي قرطبة (٥١) من المغرب طائفة من الصدف والمعافر أقاموا هنالك من أيام
فتح
الصفحه ١٥٥ :
فصل [في بطون حمير وكهلان]
قد ذكرنا أولاد
سبأ الأكبر وهما حمير وكهلان ، أنهما أصلان ، ومنهما
الصفحه ١٨٨ : كان له ، قال الهمداني : وهو الذي قام بحرب خولان وقضاعة اليمن ، وقتل فيها (الأعلام
٥ / ٢٦٦).
(١٣
الصفحه ٢٤٤ : ) ، ولهم عقائد فاسدات ، وتأليفات مخالفات ، يبغضون من
الصحابة رضي الله تعالى عنهم أبا بكر وعمر وعثمان وطلحة
الصفحه ٢٧٠ : العدنان
والرزق يحصل في
أقل من الذي
أتعبت فيه النفس
من ألوان
والله
الصفحه ٨ :
تاج الدين عبد الوهاب ، فكانت له آثار فى اليمن ، وأقام في زيد ، وتوفي فيها عام (٨٩٤
ه ـ ١٤٨٩
الصفحه ٢٤ : ) ، رحمه الله واسعة ، وعوضنا عنه اليوم من يصون البلاد
ويحرر العباد من الظلم الاستعماري القائم في كل مكان من
الصفحه ١٥٨ : لاوذ بن سام بن نوح ،
فأقاموا فيها ما شاء الله حتى تولى ملك اليمن العرنجج ، وهو حمير بن سبأ الأكبر