الصفحه ١٤٨ :
وتنوخ (٥٥) ومشجعة (٥٦) والقين وبهراء وعذرة (٥٧) وجرم (٥٨) وجهينة وبليّ أيضا ، وهم من قضاعة من ذرية
الصفحه ١٥٣ :
عامر وعارض وثابت
وناعم وسائب وسدوس وشعدف (٨٢) وناج (٨٣) ويقرم وجماد وشهلة (٨٤).
فمنهم من أولاد
الصفحه ٢٠٤ : أحدا من أهل العلم منع منه ، قال الإصطخري (٤) وسبب جواز ذلك عسر إقامة (٥) البينة على ابتدائها مع طول
الصفحه ٢١١ : الحقد
القديم عليهم
فليس كريم القوم
من يحمل الحقدا (٣٧)
وإني لعبد الضيف
ما دام
الصفحه ٢٤٤ :
الإسماعيلية ،
وتواصلوا بهم إلى ذمرمر (٣٦) وإلى غراس (٣٧) وإلى شبام (٣٨) وهو موضع من بلد حراز (٣٩
الصفحه ٢٥٦ :
الحديث
الشريف
ص
الله خيرها ،
واستعيذوا بالله من شرها
الصفحه ٢٦٧ :
سننّا للبرية كل
فعل
جميل من فعال
الأكرمينا
فهم يتشبهون بما فعلنا
الصفحه ٨ : م).
٢ ـ الملك المجاهد
شمس الدين علي بن طاهر بن معوضة (٨٠٩ ـ ٨٨٣ ه) ـ (١٤٠٦ ـ ١٤٧٨ م). وكان أحب إلى
أهل اليمن من
الصفحه ١٨ : ، فأسرع خير الدين لإنقاذهم ومعه ٣٦
سفينة ، نقل فيها إلى الجزائر على سبع مرات متتالية سبعين ألفا من
الصفحه ٣٣ :
إذا تدهّن وارى
الدهن ذاك فلا
يرى له أثرا من
رام أو طلبا
ومن يقل : قد
أرتني
الصفحه ٨٣ : والحجاز وغيرهما من
المخاليف والبلدان / ويشتد فيه الحرارة وينقطع فيه الغيث عن الجهات المذكورة ،
واليمن يغاث
الصفحه ٨٩ :
مأرب (١٠٠) مدينة ملوك حمير. ومنها صرواح (١٠١) لسعد بن خولان (١٠٢). ومنها
الصفحه ١١٣ :
[١٢] / قلت : وفي
كل واحد منها من المصالح ما لا يخفى ، ولكن الرحمة التي يغيث الله بها العباد في
الصفحه ١١٩ :
ومنها أنه يسن عند
هبوب الرياح الشديدة والزلازل وسماع الصواعق إكثار الدعاء والتضرع والاستغفار (٢٩
الصفحه ١٣٩ : الحصر
والاستيعاب ، وإذا كان الأمر كذلك فلنقبض عنان البسط ونقتصر على بعض من سكن اليمن
من ذريتهما ، ونذكر