الصفحه ١٦٢ : ء قرية يقال
لها السّرّين.
(٢٤) ينميني :
ينسبني. أي أنا من نسل.
(٢٥) في الأصل : لما؟؟؟
حتى من خليل
الصفحه ٥٨ : ، ومن اشتهر منهم من قبائل وعلماء وصالحين ، مستشهدا ما
وسعه الاستشهاد بالقرآن الكريم ، والحديث النبوي
الصفحه ١٠٠ :
فصل [الأولياء في
اليمن والعلماء الأخيار والفضلاء الأبرار فيه]
وأما من ظهر فيه
من الأولياء فمنهم
الصفحه ١٢٦ :
الإقراء في زمانه ، من حفاظ الحديث ، ولد ونشأ في دمشق ، وابتنى فيها مدرسة سماها
دار القرآن ، ورحل إلى مصر
الصفحه ١٤٣ : (١٤) ، ثم انتقلوا إلى مصر فصارت إقامتهم في الفسطاط (١٥).
قال الكلاعي :
وقرأت في كتاب المسالك
الصفحه ١٤٩ : ) ، وهناك قرية باسم ذي شعبين
لبني شداد من خولان العالية (البلدان اليمانية ١٥٧).
(٦٦) السكاسك : لفظ
في جمع
الصفحه ٢٩٣ : ـ تأويل
الشريعة من كتب المعاهدين الإسماعيلية الباطنية
٢٤٦
١٤ ـ تأويل
القرآن العظيم من كتب
الصفحه ٦٨ : وقرى وحصون ، وأهله عصاة لا طاعة عليهم لسلطان
اليمن إلا عنوة معاناة من السلطان لذلك. وهو ناحية كبيرة
الصفحه ٨٧ :
أطلالها قرية تحمل الاسم نفسه ، ولا صحة لما قال ياقوت من أن هذا الحصن قرب عدن
فبينهما أكثر من (٥٠٠) كم.
الصفحه ٢١٨ : ء ، فتلفت ، ولم يدرك منها شيء إلا بعض ألفاظ يسيرة من
الشرح ، كانت معلقة في كتب بعض الدرسة.
ومنهم القاضي
الصفحه ٢٤٢ :
من علّة في باطن
الإنسان
وكذلك اللبن
الحليب أتى به
نصّ الحديث
ومحكم القرآن
الصفحه ١١٠ : إلى آخره من أفردها
وجدها علما كاملا ، وإذا قرأت الكتاب بكماله وجدته فقها ، أبوابه مترتبة على وضع
الصفحه ٢٥٩ : المنظر
الشرقي بشق يماني
عليه عماد الدين
تاج الأئمة
فقبل بساط الأرض
من باب قبلة
الصفحه ٩٤ : الفيل ، فكانت قصة الفيل المذكورة في القرآن الكريم ، وهو غير أبرهة بن
الصباح الحميري الذي هو من ملوك
الصفحه ١٠٧ : ء الشافعية : أصله من حضرموت ، ومولده ووفاته في قرية (الضحيّ)
من أعمال المهجم التابعة لزبيد ، ولي قضاء الأقضية