الصفحه ١٤٤ : حضرموت لأنه كان إذا حضر حربا أكثر فيها من القتل
فلقب بذلك ، وقد نزل هذا المكان فسمي به فهو اسم قبيلة
الصفحه ١٥٢ : وما قاربها]
وأما الذين خرجوا
إلى تهامة اليمن الغربية وما قرب إليها من الجبال والسواحل فأكثرهم أشاعر
الصفحه ١٥٨ : أرغو
بن فالع بن عابر (٤).
قالوا : وكان أول
من نزل مكة بعد الطوفان العمالقة ، وهم من أولاد عملاق بن
الصفحه ١٦٨ :
حبران (٤٥) من كبار اليهود اسماهما بنيامين ومحبر ، فلقيه رجال من
هذيل فقالوا : أيها الملك ، إن تحت
الصفحه ١٧٢ : الله تعالى عليه وسلم فهداهم لطاعته ، ولم يسلم قبلهم بطن من العرب ،
فصارت تلك فضيلة فضلهم الله تعالى بها
الصفحه ١٩٦ : سيفه ليقاتل ، فحمل عليه عمرو فطعنه حتى صرعه وشده وثاقا ، / فأقام معه محبوسا
حتى استوهبه منه سنان بن
الصفحه ٢١٠ : هذا فهم من ذرية كهلان.
قلت : ولما ذكرنا
كندة تذكرت أبياتا للمقنع الكندي (٢٩) فيها أخلاق حميدة
الصفحه ٢١٤ : جبل قور ، ولهم
فيه مساكن معروفة ، منها الحاشدي ومنها المحار ومنها الكنين ومنها المحترسة ومنها
حاظية
الصفحه ٢٢٧ : : يا رسول الله ، إن قومي حملوني على
إجابة قريش ، أفتأذن لي؟ فقال : قد أذن الله لك ولقومك ، فأجيبوا من
الصفحه ٢٣١ :
الخاتمة
فيما ظهر في وصاب من القصص والعجائب والأمور الغرائب
القصة الأولى [في
مدع للنبوة
الصفحه ٢٤٧ : ، فخرجوا من الأوطان. وتمزقت أحوالهم في جميع البلدان.
فلما كان الأمر
كذلك انتهى العلم إلى الفقيه العلامة
الصفحه ٥٩ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٦٧ :
قحطانية وسكناهم باليمن.
فلما كان الأمر
كذلك أحببت أن أشرح من فضل اليمن ما اتفق تحصيله ، وأذكر نسب من سكن
الصفحه ٦٩ :
[٢] / الباب الأول
في شرح خصائص اليمن
وفضائله [وما فيه من الخيرات]
اعلم أيها الناظر
وفقك الله
الصفحه ٧٤ :
صنعاء إلى حضرموت
إلى ما حاذى ذلك من الجهات. من جعل سهيلا إذا طلع خلف أذنه اليمنى فقد استقبل
القبلة