الصفحه ٢٦٦ :
فارفض مقالته
ولا تحفل به
واحمل إذا خف
اللقا بالأول
فالموت لا
الصفحه ٧ : المؤلف وشبّ في
ظلّها ، ورأى نهايتها ، وكان قد أنشأها قبل ولادته بحوالي عقد من الزمن ، مؤسسها
الأول طاهر
الصفحه ١٤ : الأولى سنة ٨٥٧ ه الموافق ل ٢٩
أيار ١٤٥٣ م أي قبل ولادة ابن الديبع بتسع سنوات تقريبا ، وبذلك حقق نبو
الصفحه ١٥ : الذين حكموا قبله حسب الترتيب التالي :
١ ـ عثمان الأول (٦٧٩
ـ ٧٢٥ ه) ـ (١٢٨١ ـ ١٣٢٤ م).
٢ ـ أورخان
الصفحه ٢٤ : دخل خادم
سليمان اليمن ، ويعد دخوله أول فتح عثماني لليمن (٢٨).
وإذا كان لا بد
للحرب من ضحايا لا يمكن
الصفحه ٢٧ :
موجز
عن حياته بعد حجته الأولى : قال : ثم تقدمت بعد الحج إلى مدينة زبيد ، وقد توفي بها جدي المذكور
الصفحه ٣٦ : ، فلما رأى نجابتي
أمرني بنقل القرآن العظيم ، من أول سورة البقرة إلى آخره ، فقرأته عنده شرفا واحدا
حتى
الصفحه ٤٢ : من
أول عهدها حتى آخر المئة التاسعة من عصره ، ونقل فيه عن
الصفحه ٤٤ :
وملوكها ، وفي ذكر الدولة الطاهرية (وهو أول من أرّخ لها).
٦ ـ تاريخ الدولتين
الطاهرية والناصرية
الصفحه ٤٥ : مؤلفه :
١ ـ جاء في الصفحة
٥٤٨ في الجزأين الأول والثاني من المجلد الرابع لمجلة الزهراء الصادرة في
الصفحه ٧١ : الإقليم الأول البحر المتجه إلى القلزم ، والقلزم بلدة على ساحل بحر اليمن
قرب أيلة والطور ومدين وإلى هذه
الصفحه ٧٤ : لأربع يخلون من كانون الأول (القاموس).
(٣٩) السماك : الأعزل
والرامح نجمان نيّران أو هما رجلا الأسد
الصفحه ٨٢ :
قحطان ، لأنه كان أول من عمرها ونزلها ، وقيل : هي قرية أصحاب الأخدود باليمن ،
وقد فتحت في زمن النبي
الصفحه ٨٤ : المسالك
والممالك : هناك أكثر من كتاب بهذا الاسم لمؤلفين عدة ، فالأول (المسالك والممالك)
لأبي القاسم عبيد
الصفحه ٨٥ : الاسم الثاني إلى الأول بخلاف ما تصنع العرب.