الصفحه ٢١ : ، وإسبانية تحتل المرتبة الأولى في العداء ضد المسلمين ، والمسلمون يلقون
أشد أنواع التعذيب والإيذاء من محاكم
الصفحه ٢٢ : )
من سنة (٩٣٧ ـ ٩٤٣ ه) ـ (١٥٣٠ ـ ١٥٣٦ م).
ثم أسند السلطان
سليمان الأول حكم اليمن إلى ولاة من
الصفحه ٢٦ : الحرام المحرم أول سنة
ست وستين وثمان مئة بمنزل والدي منها.
نشأته
: قال : وغاب
والدي عن مدينة زبيد في
الصفحه ٣٤ :
فمذ فقدا ،
والله ، والله ، إننا
من الأمن
والإيناس في غاية الياس
وله فيما أوله
الصفحه ٤٩ :
المحققة :
يبدو كما ذكرت
آنفا ، أن صفحة الغلاف الأولى للكتاب وعنوانه واسم مؤلفه قد فقدت ، فأخذ عنوانه من
الصفحه ٥٠ : بعد الخرم الأول ، وهذا هو الخرم المزدوج
الوحيد في الكتاب ، ولم أستطع ترميمه.
وكان عند ما يكتب
كلاما
الصفحه ١٣٤ : اختاره نوح أولى
بالسكنى ، يعني صنعاء ، وإن جبالها أقرب إلى العز ، فسار معه جمع من الناس إلى
صنعاء ، وكان
الصفحه ١٣٥ : سبأ الأكبر ، كما ذكرنا ، ويسمى أيضا
عبد شمس ، وإنما سمي سبأ الأكبر لأنه أول من سبا السبايا ، وهو أول
الصفحه ١٤٥ : : مدينة
كبيرة ، وكورة في آخر صعيد مصر وأول بلاد النوبة على النيل في شرقيه (معجم البلدان
١ / ١٩١).
(٣٠
الصفحه ١٥٩ : آخرا عن أول حتى أوحى الله تعالى إلى خليله إبراهيم
عليهالسلام ، فنقل هاجر وولدها إسماعيل إلى مكة لما
الصفحه ١٦١ : ،
ولكن لا يمكن ولايتهم لها إلا بعد أن أوليها أباهم قصيا ، فلما حضرته الوفاة جمع
بنيه وأهل بيته ، وقال لهم
الصفحه ١٦٤ :
فصل [في كسوة البيت العتيق والتسمية بجياد والمطابخ وحفر بئر
الأبطح]
وأول من كسا البيت
العتيق
الصفحه ١٨٣ : النبي صلىاللهعليهوسلم
على المدينة في عمرة القضاء ، وكان يكتب بالعربية في الجاهلية ، وهو أول من بايع
الصفحه ٢٠٠ :
واحمل (٥٠) إذا خفّ اللقا بالأول
فالموت لا ينجيك
منه ، فأته ،
حصن ولو شيّدته
الصفحه ٢٦٥ : الأول
فملكه في سالف
الدهر جرهما
وهم خير من زم
المطايا ومن رحل