الصفحه ٢١٦ :
عبد الله بن أحمد
بن عوام اليوسفي العوامي أن أحدهم كان مسكنه بالعنبرة (٥٧) عند ساحل البحر ، مزارعه
الصفحه ٣٠٠ :
٢٨ ـ تخريج أحاديث
الأذكار للحافظ ابن حجر العسقلاني (أحمد بن علي).
٢٩ ـ تذكرة الحفاظ
للذهبي
الصفحه ٣٩ : حسن بن عثمان المنبهي ، وكانت إقامته في الدوحاء ، وكانت له سيرة محمودة
وفضائل مشهودة ، تفقه عليه جماعة
الصفحه ٦٧ : همدان بن مالك بن زيد بن أوسلة بن ربيعة بن الخيار بن مالك بن زيد بن
كهلان بن سبأ (جمهرة أنساب العرب ٣٦٩
الصفحه ٧٣ : عفيف الدين عبد الله بن أسعد اليافعي (٣٤) في تحديد القبلة ، قبلة اليمن : تهامتها (٣٥) إلى عدن ، ونجدها
الصفحه ١٩١ : وأربعين رجلا ، فحمل ديتهم من نفسه وأصلح ما بين قومه.
[فصل [في وفائهم]
وأما وفاؤهم فإن
الملك النعمان بن
الصفحه ٢١١ :
كان انتسابهم إلى حرب بن محمد بن أبي صفرة العتكي (٣٩) ، فهم من بطون الأزد من ذرية كهلان.
هذا جملة ما
الصفحه ٢١٧ :
ذكرنا بني غليس (٦٢) في الفصل الأول من هذا الباب عند تقسيم بطن بني ثابت ،
فنسأل الله تعالى أن يؤلف
الصفحه ٣٧ : حتى انتفعت في كل علم
منها.
٤ ـ عمر بن محمد
الفتى بن معيبد الأشعري ويقول فيه :
ثم قرأت كتاب
الزبد
الصفحه ٣٨ :
٧ ـ برهان الدين أبو
إسحاق إبراهيم بن أبي القاسم بن جغمان ، وفيه يقول :
وأخذت في الحديث
بها (بيت
الصفحه ٩٧ :
هود (١٢٦) بن شالخ وهو ابن قحطان وهو الذي أرسله الله إلى عاد (١٢٧).
ومنهم صالح (١٢٨) وهو الذي
الصفحه ١٠٤ :
عدن ، وسفيان
اليمني (١٦٢) ، وابن أبي الباطل (١٦٣) ، والشيخ أحمد بن علوان (١٦٤) في يفرس (١٦٥
الصفحه ١٢١ : العارف
عفيف الدين عبد الله بن أسعد اليافعي (٣٥) رحمه الله في كتابه (سراج التوحيد) : الرياح أربع وهي
الصفحه ١٨٥ : الملك وعهد عهدا إلى عامل
بلد ، وأمر بالعدل والإنصاف ، ودوّن الدواوين ، وبعث الأمراء إلى الثغور حمير بن
الصفحه ٢١٠ : بني أبي
وبين بني عمي
لمختلف جدّا (٣٣)
فإن أكلوا لحمي
وفرت لحومهم