الصفحه ٤٨ :
ص
٢ شرح خصائص
اليمن.
١١ الآثار العلوية
وما يحمد منها وما يدم وما جاء في ذكر الجنوب المنسوبة
الصفحه ٥٩ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ٦٨ :
الباب الثاني : في
ذكر الآثار العلوية كالشمس والقمر والسماوات [والسحاب] والمطر والرعد والبرق
الصفحه ٧٠ : وراء عدن أبين (١٠) في اليمن ساكن.
فصارت هذه ثلاث
فضائل ؛ الأولى أنه أول الأقاليم ، الثانية أنه
الصفحه ٩٢ :
__________________
(١٠٩) الجوف : الوادي
واسم واد بأرض عاد ، فيه ماء وشجر ، وهو أيضا موضع بأرض مراد ، وهو في أرض سبأ ،
وهو
الصفحه ١٣٩ :
الوصفاء
والمتصرفين في القصر ، وأمر بالنوبة على الباب ، ورتب الروابط في الثغور (٣٥) ، وجعل عليهم
الصفحه ١٥٢ :
منسوبة إليهم وتسمى بأسمائهم.
قالوا : هذا هو
المعروف الذي عليه اصطلاح النسّابة في جميع البلدان ، أن
الصفحه ١٨٣ :
سعد الأنصاري (٩٥) والد النعمان بن بشير (٩٦) فقال : يا معشر الأنصار ، ألستم أكثر الناس فضيلة في
الصفحه ٢٠٣ :
٧ ـ الباب السابع
في ذكر وصاب ومن فيه
من القبائل والمعروفين والعلماء
والصالحين
وفيه قاعدة
الصفحه ٢٣٦ :
إن أوقفناه عندنا
في مكان وطلبنا له الحكماء نخشى (١٦) أن تعتقد الناس صلاحه فيقبلوا عليه ، ويصبح
الصفحه ٢٤٥ :
أم المؤمنين رضي
الله تعالى عنهم أجمعين ، ويسبونهم وينكرون الشريعة ، وما فيها من الواجبات
الصفحه ٢١ :
والرؤية الواضحة
للأمور ، وهذا ما توافر في السلطان سليمان ، إذ تولى الحكم وهو في السادسة
والعشرين
الصفحه ٢٢ :
وهكذا جاهد في
سبيل الله تعالى في الداخل وفي الخارج ، واعتز بالله تعالى فأعزّه ، وأعزّ به
المسلمين
الصفحه ٣٥ :
مكانته العلمية :
جاء في مقدمة كتاب
حدائق الأنوار أنه :
الشيخ الإمام
العلامة ، الأوحد ، المحقق
الصفحه ٤٢ :
وسبب ذلك أنه كان
في وصاب الأعلى منهم طائفة ... ولهم عقائد فاسدات ، وتأليفات مخالفات ، فظهر رجل