الصفحه ٧٢ : ، أنور
النجوم ، كثير التوقد ، كأنه يضطرب لشدة شعاعه وفيه يقول الشاعر : [الطويل]
أراقب لوحا من
الصفحه ٧٩ :
وبيش (٦١) ومسور (٦٢) والشرف (٦٣) وجبل هنوم (٦٤).
وذكر أن فيها من
الخيرات والفضائل ما لا يخفى
الصفحه ١٢٥ :
وصفة الدبور أن قوتها
في الأرض أشد من قوتها في الهواء ، وأنها تكنس الأرض ، وتثير الغبار ، ويسمع
الصفحه ٢١٠ : هذا فهم من ذرية كهلان.
قلت : ولما ذكرنا
كندة تذكرت أبياتا للمقنع الكندي (٢٩) فيها أخلاق حميدة
الصفحه ٢١٤ :
فصل
في ذكر بلد بني غليس ومن فيها
وجملتهم ستة (٤٩) بيوت منهم بنو عبد الله ، وكانت إقامتهم في
الصفحه ٢٨ :
الشافعي (٣٧) فيها ، فصحبته وانتفعت به ، وكان يجلّني ويشير إليّ
ويعظمني ويقدمني على سائر الطلبة
الصفحه ٥١ : يوسف العش ، وسجلته له قبل قليل ،
عند توثيق نسبة الكتاب إلى مؤلفه ، إلا في مسطرة الورقة ، التي لم تكن
الصفحه ٩٥ : المعدودات ، وفيها إقامة الملوك ، ومن واديها ونخلها وثمراتها وأعمالها
تستخرج الآلاف واللكوك (١١٩). وفيها من
الصفحه ١٠٩ : إرشاد الغاوي في مسالك
الحاوي (١٩٠) ، واختصر الروضة (١٩١) أيضا بكتاب سماه الروض ، وصنف كتابا عجيبا سماه
الصفحه ١٤٥ :
قال : وأما ظاهرها
فمن مدينة أسوان (٢٩) إلى مدينة أنصنا (٣٠) في شرقي النيل مسيرة اثني عشر يوما لبلي
الصفحه ١٩٤ : ، وسار
غازيا إلى منزل عمرو ، فلم يعلم عمرو إلّا وفرسان عبس قد أقبلت إليه سباقا ، فنادى
في بني زبيد
الصفحه ٢٠٧ : وكندة وخولان فإنها مفترشة في أعراض اليمن ، وفي أضعافها مخاليف
وزروع وبها بواد وقرى مشتملة على بعض تهامة
الصفحه ٢١١ : نازلا
ولا شيمة لي
غيرها تشبه العبدا (٣٨)
رجعنا إلى ما نحن
فيه ، وأما بنو ذليف
الصفحه ٤٤ :
٣ ـ الفضل المزيد على
بغية المستفيد :
وجعله ذيلا على
كتابه (بغية المستفيد في أخبار مدينة زبيد
الصفحه ٤٦ :
ويتابع بعد ذلك في
ص ٥٥٣ الحديث عن نشر المحاسن اليمانية في خصائص اليمن ونسب القحطانية فيقول