الصفحه ١٧٧ : صلىاللهعليهوسلم
، وكان على دين قومه ، أسلم قبل الهجرة ، وكتم إسلامه وأقام بمكة يكتب إلى رسول
الله
الصفحه ٩٧ : عربي من قوم عاد الأولى ، من سكان الأحقاف شمالي حضرموت ، كان يتكلم
بالعربية ، وكان قومه وثنيين ، فدعاهم
الصفحه ٦٧ :
أيضا السادة ، وإنه لفي غلصمة من قومه أي في شرف وعدد.
وناب القوم : سيدهم والهامة : الرأس
والجمع
الصفحه ٩٨ : ، كان بعد هود وصالح ، وقبيل أيام موسى ،
منازل قومه بقرب تبوك ، بين المدينة والشام. وكان لسانه العربية
الصفحه ٩٩ : ) ، بعثه الله تعالى برسالته إلى قومه من حضور ، فكذبوه
وقتلوه ، وقبره في رأس جبل حضور ، وهو جبل من جبال
الصفحه ٢١١ : الحقد
القديم عليهم
فليس كريم القوم
من يحمل الحقدا (٣٧)
وإني لعبد الضيف
ما دام
الصفحه ٢٦١ :
[الطويل]
مالك بن ملالة
بن أرحب الهمداني
يعيرني بالدين
قومي وإنما
الصفحه ١٢٦ :
يعني : لم يصبها
شمال (٤٨) لأنها تصيب الحائط الذي عليه الميزاب ، وهي شمال الكعبة.
وأما الجنوب
الصفحه ٩ : ، وتألم لما آلت إليه أحوال قومه من مفاسد سجلها في
تاريخه (الفضل المزيد) في وقائع شهر صفر من سنة (٩٠٨ ه
الصفحه ٣٢ : صحيحي
البخاري ومسلم :
تنازع قوم في
البخاري ومسلم
لديّ ، وقالوا :
أي ذين يقدّم
الصفحه ٣٦ : شرف الدين أبا المعروف ، وإسماعيل بن أبي بكر
الجبرتي الصوفي ، وقرأ كتب القوم وحفظها ، وكانت له اليد
الصفحه ٤٤ : العيون في
أخبار اليمن الميمون إلى سنة (٩٢٣ ه) وفيه يقول :
إني اطلعت على ما
ألفه القوم في اليمن ، فوجدت
الصفحه ١٣٧ : منهما ما
قلده أبوه وقومه ، على أن لحمير على كهلان السمع والطاعة ، وعلى حمير لكهلان
المعونة والمال
الصفحه ١٤٢ : الأوس
والخزرج من مأرب فقصدوا يثرب ، وكان فيه قوم من بني إسرائيل ، فقتلوا أكثرهم
ونفوهم عنها ، وأقاموا
الصفحه ١٧١ : التاريخ :
كانت مدينة يثرب للعرب ، فخرج إليها قوم من بني إسرائيل في زمن موسى بن عمران عليهالسلام ففتحوها