الصفحه ١٥٩ :
فخرج هيّ بن بيّ
في جماعة قومه جرهم حتى أتى مكة ، فحاربته العمالقة ، فظفر بهم ، وقتلهم ونفاهم
عنها
الصفحه ١٨١ :
استخلاف له من بعده ، لأن الصلاة عماد الدين.
وكانت الأنصار
تعتقد أنها أولى الناس بهذا الأمر لأنهم أنصار
الصفحه ١٢٥ : الأسفل ريح النخل ، لأنها تشتد في وقت ثمرته في تموز.
قال العلماء : كل
ريح من هذه الأربع إذا جرت بين
الصفحه ٢٤٧ : ، والدقائق والبحوثات ، والمسائل والجوابات ، ما يتعجب منه الناظر ،
وينشرح به الخاطر ، لأن معظم
الصفحه ١٤٤ : حضرموت لأنه كان إذا حضر حربا أكثر فيها من القتل
فلقب بذلك ، وقد نزل هذا المكان فسمي به فهو اسم قبيلة
الصفحه ١٢٤ :
بالصبا ، وهي الريح التي تجيء من ظهرك إذا استقبلت القبلة ، ويسمى القبول ، وأهلكت
عاد قوم هود بالدبور
الصفحه ١٩٧ : ) ـ (٥٥٤ ـ ٦٣٢ م) ، من بني عامر بن
صعصعة ، فارس قومه ، وأحد فتاك العرب وشعرائهم وساداتهم في الجاهلية ، ولد
الصفحه ٢٦٥ :
ـ ف ـ
أراقب لوحا من
سهيل كأنه
إذا ما بدا في
ظلمة الليل يطرف
الصفحه ١٣٣ : بعض العلماء
: إنما سمي يعرب لأنه أول من اجتمعت عليه العرب ، وسمته ملكا وحيّي تحية / الملوك
ورتب
الصفحه ١٦١ : : إن هذا بلد حرام ، وإن سفك الدماء فيه عظيم ، وقد
رأيت أن أولي قصيّ بن كلاب حجابة هذا البيت لأنه شريف
الصفحه ١٨٦ : : اسمه مرثد. آخر التبابعة ،
ملك بعد عبد كلال ، وعقد الحلف بين اليمن وربيعة ، وسار إلى الشام فلقيه قوم من
الصفحه ٢٠١ : يقول : من سمع هذا المقال استبعد اسم عنترة على كل حال ، لقلنا : هذا
صحيح من حيث دعوة القوم ، وأما من حيث
الصفحه ٢١٤ : المذكورة منسوبة إلى حاشد بن جشم ، فإن صح انتسابهم إليه ، فهم من ذرية
همدان ، لأن حاشدا المذكور هو حاشد بن
الصفحه ٣٨ : العدل الفقيه محمد بن عبد السلام الناشري ، كان الله له ، وزاد
فضله ... إلخ.
١٠ ـ حسن بن عثمان
المنبهي
الصفحه ٤٢ : التاريخية على أنه مؤرخ واسع الاطلاع ، عظيم الزاد من هذا العلم
ومنها :
١ ـ بغية المستفيد في
أخبار مدينة