الصفحه ٢٣١ :
الخاتمة
فيما ظهر في وصاب من القصص والعجائب والأمور الغرائب
القصة الأولى [في
مدع للنبوة
الصفحه ٧٤ : لأربع يخلون من كانون الأول (القاموس).
(٣٩) السماك : الأعزل
والرامح نجمان نيّران أو هما رجلا الأسد
الصفحه ١١٦ :
والمراد بالأنواء
منازل القمر الثمانية والعشرون المعروفة المطالع في أزمنة السنة ، أولها الشّرطان
الصفحه ١٧٤ :
__________________
الْمُقْتَسِمِينَ)
[الحجر ١٥ / ٩٠] وهم سبعة عشر رجلا ، من قريش ، اقتسموا عقبات مكة في بدء ظهور
الإسلام ، وجعلوا
الصفحه ١٩٥ : علينا ، وقتل رئيسنا ،
وأنا غائب ، ونفسي تحدثني بالمغاث عليه الآن.
قال : أما في قومك
من هو أولى منك
الصفحه ١٠١ : ، كل واحد منهم أفضل من ابن دقيق العيد ؛ ومنهم
أويس بن عامر القرني (١٤٢) ، ويكفي في فضله
الصفحه ٧ : المؤلف وشبّ في
ظلّها ، ورأى نهايتها ، وكان قد أنشأها قبل ولادته بحوالي عقد من الزمن ، مؤسسها
الأول طاهر
الصفحه ٢٣٨ : بها قلوب
الجاهلين ، احتيالا منه على كسب الدنيا بتلبسات يصورها :
وأما الأولى : إنه
لما دخل المسجد
الصفحه ٣٠٩ :
الموضوع
الصفحة
الباب
الأول
الصفحه ١٨٤ :
تعالى عنه ، فبايعه أول الناس ، ثم قام بعده أسيد بن حضير النقيب الأشهلي (٩٨) فبايع ، ثم أقبل الناس بعدهما
الصفحه ٢٤٩ :
والمدينة ثم من
فيها (٥٢) ابن كلاب
وسخاء قحطان
وحسن طباعهم
ومكارم
الصفحه ٣١٢ : .................................... ٢١٤
فصل : في ذكر من في
وصاب من الأخيار والصلحاء والأبرار.................. ٢١٧
فصل : في أن علم
الصفحه ١٤ : عام (٩٦٥ ه ـ ١٥٥٨ م) (٩).
وقام من بعده ابنه
هذا الإمام :
٧ ـ المطهر فخر
الدين محمد بن يحيى الملقب
الصفحه ٢٧ :
موجز
عن حياته بعد حجته الأولى : قال : ثم تقدمت بعد الحج إلى مدينة زبيد ، وقد توفي بها جدي المذكور
الصفحه ١٥ : موقفه هذا في الدفاع عن الإسلام وانتصاره على الروم ، الذي جاء بعد سنتين من
تولّيه سدة الحكم سنة (٨٥٥ ه