الصفحه ٢٠٩ :
فهؤلاء الذين
ذكرناهم من أول الفصل هم الذين سمعنا أنهم أشاعر من ذرية الأشعر بن أدد بن زيد بن
عمرو
الصفحه ٢١٨ : إماما فصيحا بارعا حافظا ، صنف النظم والبيان في الفقه ، نظمه على قافية
النون من أوله إلى آخره ، فصارت
الصفحه ٣١٠ : .............................................................. ١٥٧
في ذكر من تولى أمر
الحرمين الشريفين وهما مكة ويثرب ومن سكن فيهما من ذرية قحطان ١٥٧
القسم الأول
الصفحه ٣٦ : ، فلما رأى نجابتي
أمرني بنقل القرآن العظيم ، من أول سورة البقرة إلى آخره ، فقرأته عنده شرفا واحدا
حتى
الصفحه ٢٢ : )
من سنة (٩٣٧ ـ ٩٤٣ ه) ـ (١٥٣٠ ـ ١٥٣٦ م).
ثم أسند السلطان
سليمان الأول حكم اليمن إلى ولاة من
الصفحه ٢٦ : الحرام المحرم أول سنة
ست وستين وثمان مئة بمنزل والدي منها.
نشأته
: قال : وغاب
والدي عن مدينة زبيد في
الصفحه ٥٠ : لبداية بحث جديد في المتن ، وذلك على الطريقة العربية الأصيلة في رسم
علامات الترقيم :
وقد ترك قليلا من
الصفحه ٢٦٦ :
فارفض مقالته
ولا تحفل به
واحمل إذا خف
اللقا بالأول
فالموت لا
الصفحه ١٦١ : ،
ولكن لا يمكن ولايتهم لها إلا بعد أن أوليها أباهم قصيا ، فلما حضرته الوفاة جمع
بنيه وأهل بيته ، وقال لهم
الصفحه ٢٠٠ :
واحمل (٥٠) إذا خفّ اللقا بالأول
فالموت لا ينجيك
منه ، فأته ،
حصن ولو شيّدته
الصفحه ٢٤٥ : ء ، ريمة الأشابط ، مخلاف باليمن كبير ، وريمة أيضا من
حصون صنعاء لبني زبيد غير الأول. هذا في (معجم البلدان
الصفحه ٢٤ : دخل خادم
سليمان اليمن ، ويعد دخوله أول فتح عثماني لليمن (٢٨).
وإذا كان لا بد
للحرب من ضحايا لا يمكن
الصفحه ٨٥ :
ومن جملة العجائب
أن اليمن يمطر في تموز وآب وأن من أحب أن يلقى صاحبه في اليمن قال له : عجّل بنا
في
الصفحه ٨٩ : ).
(١٠١) صرواح : بلدة
خاربة أثرية في اليمن ، في بطن وادي جهم من بني جبر وأعمال خولان ، كانت العاصمة
الأولى
الصفحه ٢١٠ : هذا فهم من ذرية كهلان.
قلت : ولما ذكرنا
كندة تذكرت أبياتا للمقنع الكندي (٢٩) فيها أخلاق حميدة