الصفحه ١٩ :
الذي أخذه مقيدا
إلى جدة ، وربطه بحجر كبير وأغرقه في بحرها ، فأكلته الأسماك بعد ما قتل ما شاء
الله
الصفحه ٨٧ : الأيدي في لغة حمير ، ولي الملك بعد
موت أبيه ، وركب البحر غازيا ، فدخل الهند وغنم منها أموالا كثيرة وأوسع
الصفحه ١١١ : مئة وستين ملكا ، فتعلق كل واحد منهم بعروة من تلك العرى ،
يجرون كل واحد منهما في بحر مكفوف في الهوا
الصفحه ١٩٠ :
حملت بألفي ناقة
وبأربع
فلم يبلغوا جهدي
ولكن حملتها
على كاهل مني
ذلول موقّع
الصفحه ٧٢ : ، أنور
النجوم ، كثير التوقد ، كأنه يضطرب لشدة شعاعه وفيه يقول الشاعر : [الطويل]
أراقب لوحا من
الصفحه ١٠٧ :
مصنف كتاب الكافي
في الفرائض (١٨٠). ومنهم الفقيه العارف بحر العلوم والمعارف شهاب الدين قدوة
الصفحه ٢٠٧ : المرثاة (بالثاء
المثلثة) ، وهو جبل ما بين قرصان وقوارير.
ومنهم الرمالة
وبلدهم ممتد من الخوخة (١٨) قرية
الصفحه ١٦٦ : تبع المذكور وهو من ذرية حمير بن سبأ الأكبر صاحب همة علية وعزائم قوية ،
وكان قد بلغه أن لريح الشمال
الصفحه ١٣١ : وحسنت ألوانهم ، وتجعدت شعورهم وخفت ألسنتهم ، لأنهم في بلد بين
الجنوب المحرقة بحرها ، وبين الشمال المجمدة
الصفحه ٢٦٥ : الأول
فملكه في سالف
الدهر جرهما
وهم خير من زم
المطايا ومن رحل
الصفحه ٢٨٨ :
زغاوة ٧١ ، ١٤٧
زفن ٢٠٦
ـ س ـ
الساحل ١٤١
ساحل البحر ١٥٤
، ٢١٦
ساحل بني عامر
١٤٢
ساحل غلافقة
الصفحه ٤٢ : من
أول عهدها حتى آخر المئة التاسعة من عصره ، ونقل فيه عن
الصفحه ١٥٧ : قحطان
وفيه قسمان :
القسم الأول في ذكر من تولى مكة حرسها الله تعالى
اعلم أرشدك الله
تعالى أنا قد
الصفحه ١٦٣ :
وما جعل الرحمن
حجّاب بيته
وقوّامه إلا
المضاض (٢٨) من
الأول
الصفحه ٢٢٣ : القاضي وجيه الدين عبد الرحمن بن عمر الحبيشي (٩١) أنه قال : قرأت البيان (٩٢) في الفقه من أوله إلى آخره على