الصفحه ٤٤ :
وملوكها ، وفي ذكر الدولة الطاهرية (وهو أول من أرّخ لها).
٦ ـ تاريخ الدولتين
الطاهرية والناصرية
الصفحه ١٩٨ : العراق ومدائن كسرى ، وأحد الستة الذين عينهم عمر
للخلافة ، وأول من رمى بسهم في سبيل الله ، وأحد العشرة
الصفحه ٨٠ : .
وعدّ أيضا جزء
البحر وما يخرج منه إلى اليمن فقال : يخرج منه الدر والمرجان والعنبر الذكي. قال :
خرج في
الصفحه ١١٢ :
يخوفهم بها ، جرّ
أحدهما ، بإذن الله ، من فوق العجلة ، فوقع في البحر إما كله أو بعضه على قدر ما
الصفحه ١٤٧ : ) طنجة : بلد على
ساحل بحر المغرب مقابل الجزيرة الخضراء ، وهو من البر الأعظم وبلاد البربر ، وهي
مدينة
الصفحه ٢٥٥ : أنه يخوفهم بها ، جرّ
أحدهما ، بإذن الله ، من فوق العجلة ، فوقع في البحر إما كله أو بعضه على قدر ما
الصفحه ١٦٢ : ) : السّرّين : بليد قريب من مكة على ساحل
البحر ، بينها وبين مكة أربعة أيام أو خمسة قرب جدة. وفي أعمال صنعا
الصفحه ٢١٦ : ).
(٥٨) الحجوف : قرية
من قرى وادي زبيد في أسفل الحل أقرب القرى إلى ساحل البحر كما ورد في متن هذا
الكتاب
الصفحه ٩ : أساطيلهم البحرية إلى سواحل
الهند ، وظهروا في بنادر أرض اليمن ، أي مرافئها البحرية ، متسللين إليها من
المحيط
الصفحه ٧٦ : : وفي هذه
البراري والسهول من المنافع والفضائل والخير الكامل ما لا يحصى له عدد ولا يبلغ له
أمد.
وعدّ من
الصفحه ٩٩ : ) ، بعثه الله تعالى برسالته إلى قومه من حضور ، فكذبوه
وقتلوه ، وقبره في رأس جبل حضور ، وهو جبل من جبال
الصفحه ١٤٩ : الأزد من غسان ، وبارق (٦٩) وغيرهم ، / فهؤلاء هم الذين افتتحوا الشام ، وصارت إقامتهم
فيه إلى الآن. وفي
الصفحه ٢٤٤ :
الإسماعيلية ،
وتواصلوا بهم إلى ذمرمر (٣٦) وإلى غراس (٣٧) وإلى شبام (٣٨) وهو موضع من بلد حراز (٣٩
الصفحه ١٧١ : وهب بن ربيعة بن معاوية الأكرمين الكندي ، جد جاهلي ، بنوه بطن
من كندة (الأعلام ١ / ٢٨٨).
(٥٦) الأزد
الصفحه ٨١ : ) وهو موضع بين نهم (٧١) بطن من همدان وبين خولان العالية وبين مراد (٧٢) ، وهو معدن جليل كان اعتماد اليمن