الصفحه ٦٨ :
والزلازل والرياح ، وذكر جهات هبوب الرياح الأربع وصفاتها وما يحمد منها وما يذم ،
وما جاء في الجنوب المنسوبة
الصفحه ٨٣ : والحجاز وغيرهما من
المخاليف والبلدان / ويشتد فيه الحرارة وينقطع فيه الغيث عن الجهات المذكورة ،
واليمن يغاث
الصفحه ١١٣ :
[١٢] / قلت : وفي
كل واحد منها من المصالح ما لا يخفى ، ولكن الرحمة التي يغيث الله بها العباد في
الصفحه ١١٩ :
ومنها أنه يسن عند
هبوب الرياح الشديدة والزلازل وسماع الصواعق إكثار الدعاء والتضرع والاستغفار (٢٩
الصفحه ١٣٩ : الحصر
والاستيعاب ، وإذا كان الأمر كذلك فلنقبض عنان البسط ونقتصر على بعض من سكن اليمن
من ذريتهما ، ونذكر
الصفحه ١٥٢ : وما قاربها]
وأما الذين خرجوا
إلى تهامة اليمن الغربية وما قرب إليها من الجبال والسواحل فأكثرهم أشاعر
الصفحه ١٧٢ : الله تعالى عليه وسلم فهداهم لطاعته ، ولم يسلم قبلهم بطن من العرب ،
فصارت تلك فضيلة فضلهم الله تعالى بها
الصفحه ٢١٤ : جبل قور ، ولهم
فيه مساكن معروفة ، منها الحاشدي ومنها المحار ومنها الكنين ومنها المحترسة ومنها
حاظية
الصفحه ٢٢٧ : : يا رسول الله ، إن قومي حملوني على
إجابة قريش ، أفتأذن لي؟ فقال : قد أذن الله لك ولقومك ، فأجيبوا من
الصفحه ٢٤٢ :
لكن جرابك ربما
أوعيت فيه
الخبز أو شيئا
من التمران
أو ثمّ بعض
النّاس يعطيك
الصفحه ٢٤٧ : ، فخرجوا من الأوطان. وتمزقت أحوالهم في جميع البلدان.
فلما كان الأمر
كذلك انتهى العلم إلى الفقيه العلامة
الصفحه ٣٢ :
ومن شعره ما أورده
صاحب كتاب النور السافر (٤١) ، ومنه في اللغات التي نزل بها القرآن الكريم قوله
الصفحه ٥٩ :
وقوله : (أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ
فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كانَ عاقِبَةُ الَّذِينَ مِنْ
الصفحه ١٠٩ : إسماعيل بن أبي بكر بن عبد الله
بن محمد بن إبراهيم الشرجي الحسيني المقري الشاوري اليمني ، باحث من أهل اليمن
الصفحه ١١٧ : ء ولا هدم ولا غرق.
ومنها أنه إذا
انقض نجم من السماء فلا يتبعه بصره ويقول : «ما شاء الله لا قوة إلا