الصفحه ١٥٥ :
تعالى أن هذين الأصلين لا ينحصر عدد بطونها ، ولا يعرف الخلق إلا الخالق ، ولكن
نذكر من ذلك ما انتهى إلينا
الصفحه ١٩٧ :
وأسر أيضا دريد بن
الصمة (٤٠) وعامر بن الطفيل (٤١) وهؤلاء المذكورون جميعا من شجعان العرب المشاهير
الصفحه ٢٢٠ :
ذكر الجندي في
تاريخه (٧٦) أنه اجتمع جماعة من فقهاء وصاب إلى العنيني (٧٧) لقراءة (يس) (٧٨) كما
الصفحه ٦ : ذلِكَ لَآياتٍ لِلْعالِمِينَ) [الروم ٣٠ / ٢٢].
وفتح بينهم مجال
السعي والتنافس ، فمن الأمم من أفلحت
الصفحه ١٠ : وبلادهم ، وسيّر أسطولا بحريا بقيادة أحد أمرائه
(حسين الكردي) ، وجهز معه عسكرا من الترك المغاربة المعروفين
الصفحه ٤١ :
، فتداوله الطلاب وانتفعوا به.
٢ ـ تمييز الطيب من
الخبيث فيما يدور على ألسنة الناس من الحديث :
وقد محص
الصفحه ٤٨ :
ص
٢ شرح خصائص
اليمن.
١١ الآثار العلوية
وما يحمد منها وما يدم وما جاء في ذكر الجنوب المنسوبة
الصفحه ٥٧ :
ليأتي الكتاب كله
على منهج واحد ، ووضعت ما جئت به من عندي بين قوسين هكذا [] تمييزا له مما وضعه
الصفحه ٩٣ :
هكر (١١٢) والأهجر (١١٣) قصران في أرض عنس (١١٤) أيضا. ومنها دورم (١١٥)
__________________
(١١٢
الصفحه ٩٦ :
وسكت عن مدينة تعز
أيضا ، وهي مدينة حسنة ، وفيها من الخيرات المستحسنة ما تقرّ به عين الناظر ،
ويطيب
الصفحه ١٠٨ : العالم رضي الدين أبو بكر بن الخياط (١٨٧) وولده الفقيه جمال الدين محمد بن الخياط (١٨٨) ، وغير هؤلاء من
الصفحه ١٧٠ :
إلى عبادي شعثا
غبرا ، جاؤوني من كل فج عميق ، يرجون مغفرتي ، فقد غفرت لهم جميعا ، أفيضوا عبادي
الصفحه ٢٠٦ :
ويقال : إن بني
غليس منهم ، وبلد بني غليس معروفة بزفن ممتدة من العدوتين (١١) إلى حد الركية (١٢
الصفحه ٢٣٧ :
رضي الله تعالى
عنه ، أنه قال : من اختار الخلوة على الصحبة ينبغي أن يكون خاليا من جميع الأذكار
إلا
الصفحه ٢٤٣ :
يقال لهم
الإسماعيلية ، وهم فرقة من الباطنية ، وسبب ذلك : انه كان في وصاب الأعلى منهم
طائفة ؛ جماعة