١٥٣ ـ حديث الطير
لشمس الدين الذهبي ، أبي عبدالله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الدمشقي الشافعي (٦٧٣ ـ ٧٤٨).
ترجم له صديقنا الدكتور بشّار عوّاد معروف البغدادي ترجمة حافلة في ١٤٠ صفحة طبعت في مقدمة كتاب سير أعلام النبلاء.
ذكره هو في تذكرة الحفّاظ في ترجمة الحاكم النيسابوري ص ١٠٤٣ ، قال : «و أمّا حديث الطير فله طرق كثيرة جداً قد أفردتها بمصنف ومجموعها هو يوجب أن يكون الحديث له أصل» !
وقال في سير أعلام النبلاء ١٧ / ١٦٩ : «وقد جمعت طرق حديث الطير في جزء وطرق حديث : من كنت مولاه ، وهو أصحّ ، و أصحّ منهما ما أخرجه مسلم عن علي قال : إنّه لعهد النبيّ الاُمّيّ إليَّ أنّه لا يحبّك إلّا مؤمن ولا يبغضك إلّا منافق».
١٥٤ ـ حديث من كنت مولاه فعلي مولاه
لشمس الدين الذهبي ، أبي عبدالله محمد بن أحمد بن عثمان بن قايماز الشافعي الدمشقي (٦٧٣ ـ ٧٤٨).
ذكره هو في تذكرة الحفّاظ ص ١٠٤٣ في ترجمة الحاكم النيسابوري ، قال : «وأمّا حديث من كنت مولاه فله طرق جيّدة ، وقد أفردت ذلك أيضاً».
وقد تقدم ما ذكره في سير أعلام النبلاء في الرقم السابق ، فراجع.
١٥٥ ـ حديقة اللآل في وصف الآل
لمحيي الدين عبدالقادر بن محمد ، المعروف بابن قضيب البان الحلبي (٩٧١ ـ ١٠٤٠).
إيضاح المكنون ١ / ٣٩٨ ، هدية العارفين ١ / ٦٠١.
نسخة في المكتبة المحمودية بالمدينة المنوّرة ، رقم ٤٣ سيرة ، في ١٠٢ صفحة.