(٩) الذريعة ( ١٢ / ٦٩ ) .
(١٠) الذريعة ( ١٢ / ٧١ ) .
(١١) لم أجده في الذريعة بهذا الاسم ، وإنّما ذكره باسم « قطف الزهر » ( ١٧ / ١٥٩ ) .
( ١٢ ) الذريعة ( ١١ / ٣٢٥ ) .
(١٣) ذكره في الذريعة باسم « سبائك التبر . . » وقال : فرغ من جمعه حدود سنة ( ١٣٤٨ ) ، الذريعة ( ٧ / ١١٦ ) و ( ١٢ / ١٢٤) .
(١٤) طبع كثير من شعره متفرّقاً وتجد منه : في كتابه أبو جعفر محمد ابن الإمام الهادي عليه السلام ، وعليّ وليد الكعبة ، واعيان الشيعة وكتب السيد عبد الرزاق المقرّم .
(١٥) ومن مؤلفاته التي ذكرها الطهراني في الذريعة ( ١٢ / ١٣٧ ) : السبيل الجدد الى حلقات السند ، جمع فيه الإجازات التي كتبها له مشايخه .
(١٦) ذريته :
خلّف الشيخ الاُردوبادي بنتين :
إحداهما : زوجة السيد الميرزا محمد من أحفاد السيد الشيرازي الكبير وأنجبت له أولاداً فضلاء محصّلين مشتغلين ، منهم الخطيب الفاضل السيد مهدي الذي قام بجمع آثار جدّه الشيخ الاُردوبادي من كتب ورسائل ونثر وشعر .
والاُخرى : زوجة السيد الحجّة العلّامة السيد محمد جواد الطباطبائي التبريزي ، وانجبت أولاداً فضلاء مشتغلين محصّلين .
وفق الله أسباط الشيخ للقيام بإحياء آثاره العلميّة .
زملاؤه :
زامل الشيخ ثلّة من أهل العلم والأدب في النجف واختصّ من بينهم بالسيدين العلمين العلّامتين : الحجّة السيد علي نقي النقوي اللكهنوي دام ظلّه ، والمحقّق الحجّة السيد محمد صادق بحر العلوم رحمه الله .
فقد كانوا يتسابقون في حلبة الفضل والكمال والشعر ، وينشدون الأشعار بالاشتراك ، ولهم قصائد ملمعة واُخرى مزدوجة وثالثة مشطّرة فيما بينهم ، كما أخبر بذلك سماحة السيد بحر العلوم رحمة الله عليه ، ولمزيد الإتصال بينهم كانوا يعرفون بالأثافي الثلاث .
رحم الله شيخنا الاُردوبادي بما قدّم للدين والعلم من خدمات .
وقد اقتبسنا هذه الترجمة من نقباء البشر ( ج ٤ / ص ١٣٣٢ ـ ١٣٣٦ )
والحمد لله على توفيقه لرضاه ، ونسأله المزيد بإحسانه والعفو عنّا بفضله وجلاله وصلّى الله على محمد و آله .