و «الردّ على ابن بليهد القاضي» وهو ردّ على الوهابيّين طبع.
و «الأنوار الساطعة في تسمية حجّة الله القاطعة».
و «حلق اللحية».
و «منظومة في واقعة الطف».
و «منظومة في مناضلة اُرجوزة نيّر» جارى بها ألفيّة الشيخ محمد تقي التبريزي المتخلص بنير ، وقد بلغت «١٦٥١» بيتاً.
و «عليّ وليد الكعبة» طبع في النجف عام وفاته ١٣٨٠ مع مقدّمة لسبطه السيد مهدي ابن الميرزا محمد ابن الميرزا جعفر ابن الميرزا محمد ابن المجدّد الشيرازي.
و «حياة الإمام المجدّد الشيرازي» في ترجمة السيد الميرزا محمد حسن المتوفّى سنة ١٣١٢ ، وهو كبير يشتمل على تراجم كثير من تلاميذه ومعاصريه.
و «سبك (١٣) التبر فيما قيل في الإمام الشيرازي من الشعر» وهو كتاب أدبي تاريخي في «٦٠٠» صفحة ، ترجم فيه لشعرائه ومادحيه مع إيراد قصائدهم مرتّبة على حروف الهجاء.
و «ديوان شعر» عربي ، معظمه في مدح آل البيت و رثائهم ، ومراثي العلماء والعظماء وفي سائر الأغراض الاُخرى ، و يبلغ مجموع نظمه أكثر من ستة الآف بيت (١٤).
و «التقريرات» في الفقه والاُصول وغيرهما ، كتبها من تقريرات مشايخه و آخر آثاره «تفسير القرآن» خرج جزؤه الأول فقط (١٥).
و يروي عنه كثير من أهل العلم والفضل ، وقد كتب عدّة اجازات مفصّلة مع ذكر المسانيد ، ضمّنها طرق الحديث و تراجم المشايخ و بعض الفوائد الرجاليّة.
وكتب في صفر سنة ١٣٧٠ إجازة للسيد محمد حسن آل الطالقاني أنهى فيها مشايخ روايته إلى خمس وخمسين (١٦) رحمه الله تعالى و أجزل مثوبته.