الصفحه ٦١ : عن أبي حاتم قال : أملى علينا
__________________
(١) سورة آل عمران
١٤٦ وفي نسخة ابن نوبخت بإسقاط
الصفحه ٧٠ :
الخليل من أعبر من رأيت للرؤيا ـ فقال : حدّثني هشام بن حسان (١) عن محمد بن سيرين (٢) أن اللؤلؤ
الصفحه ٧١ :
قال أبو
العيناء : الخليل قال له هذا وهو صبيّ ، ولكنه لم يحبّ أن يحكيه عن نفسه.
وحدّثنا عليّ
بن
الصفحه ١١٦ :
ابن السّكيت
وأحمد بن يحيى ثعلب
وانتهى علم
الكوفيين إلى أبي يوسف يعقوب بن إسحاق السكّيت
الصفحه ٢٨ : يكتب إلى عكرمة بن خالد (٤) في مكة فيسأله عن الحروف.
أخبرنا محمد بن
يحيى بن العباس قال : حدّثنا أبو
الصفحه ٧ : جمال الدين عليّ بن
يوسف القفطي كان من أكبر همّي أن أرجع إلى الكتب التي استمد منها المؤلف مادة
كتابه
الصفحه ٢٤ :
الذين أخذوا
عن أبي الأسود
واختلف الناس
إليه يتعلّمون العربية ، وفرّع لهم ما كان أصّله ، فأخذ
الصفحه ٩٠ :
التوّزي والحرمازي
والجرمي والزيادي والرّياشي
وأخذ الناس علم
العرب عن هؤلاء الذين ذكرنا من علما
الصفحه ٢٧ : ؛ وهما من مازن بن مالك بن عمرو بن
تميم ، وكان أخذ عمّن أخذ عنه عبد الله. قال الخليل : فكان عبد الله يقدّم
الصفحه ٣٤ : جنديسابور ، قال :
سمعت أبا حاتم يقول : سمت أبا عبيدة يقول : اختلفت إلى يونس أربعين سنة ، أملأ كل
يوم ألواحي
الصفحه ١١٣ : الرواية يقطعه عن اللغة
علوم افتنّ فيها.
وأما كتابه
المترجم «بالغريب المصنف» فإنه اعتمد فيه على كتاب عمله
الصفحه ٥٧ : بن بشر قال : سمعت يزيد بن مرة يقول : ما كان أبو عبيدة
يفتش عن علم من العلوم إلا كان من يفتّشه عنه
الصفحه ٩٢ : ، حدّثنا غير واحد
عن المبّرد قال : حدّثنا المازنيّ قال : قرأت على يعقوب الحضرميّ القرآن ، فلما
ختمت رمى
الصفحه ١٠٦ :
في كل فنّ من العلوم ، فقلت لهم : إلى من تميلون في النحو؟ فقالوا : إلى
سيبويه. قال محمد : فأخبرت
الصفحه ٤٧ : ما فعلت قطّ فعلا أخاف على نفسي منه ـ وكان لي فضل فكر ـ صرفته إلى جهة
ووددت أني كنت صرفته إلى غيرها