الصفحه ١٣٦ : الصبيان ، ثم دفن رسول الله صلىاللهعليهوسلم
(٢).
وفي مختصر ابن أبي
زيد في آخر كتاب الجامع قال ابن عقبة
الصفحه ١٣٩ : الكتاب على يد الفقير عبد الغني عبد
الفتاح ، وذلك في غرة محرم الحرام سنة ١٣٢٨ غفر الله له ولوالديه ولجميع
الصفحه ١٠ : بمكة ، وسجن أيضا في سجن دارم : محمد ابن الحنفية إذ امتنع من بيعته.
ووقع في كتاب
الخطّابي عن علي بن
الصفحه ٢١ : وكتاب الشرف أن رسول
الله صلىاللهعليهوسلم قضى في رجل وطئ جارية امرأته وكانت أحلتها له بجلد وإن لم
تكن
الصفحه ٢٣ : إذا عتوا وفسقوا جلد
ثمانين (٨) ، هكذا وقع في كتاب الحدود.
__________________
(١) رواه البخاري
الصفحه ٢٥ : لقطعت يدها». ثم أمر بتلك المرأة المخزومية
فقطعت يدها (١).
وفي حديث آخر في
كتاب مسلم : أن أم سلمة كلّمت
الصفحه ٢٩ : ، وهو قول مالك وكثير من السلف ، وروي عن الحسن أنه لم يجز الشهادة على
وصية كتاب مطبوع وقال : لعل فيه جورا
الصفحه ٣٤ : ء. وعلى هذا القول أكثر العلماء (١).
وفي كتاب الخطابي
أتي رسول الله صلىاللهعليهوسلم بأسير يرعد فقال
الصفحه ٤٤ : حربها.
قال الواقدي في
كتاب المفضل : أول خمس خمّس في غزوة بني قينقاع بعد بدر بشهر وثلاثة أيام ، حاصرهم
الصفحه ٤٥ : كتاب الإكليل
له بإسناده إلى الواقدي. عن معمر بن راشد ، عن الزهري عن خارجة بن زيد عن أم
العلاء وذكره
الصفحه ٤٩ : ء فهو له.
وفي كتاب الخطّابي
أنه باع دور عبد المطلب لأنه وارث لأبي طالب ولم يرثه علي لتقدم إسلامه لموت
الصفحه ٦١ :
كتاب النكاح
«حكم رسول الله صلىاللهعليهوسلم»
في الثيب يزوجها أبوها بغير رضاها
في الموطأ
الصفحه ٦٤ : بالنكاح. قاله الأصيلي ، وفي مصنف أبي داود قال عمر بن
الخطاب : لا ندع كتاب ربنا وسنة نبينا لقول امرأة لا
الصفحه ٦٥ : »
في الصداق وأقل ما يكون وذكر صداق بناته وزوجاته عليهالسلام
في كتاب النسائي
ومصنف عبد الرزاق وأبي
الصفحه ٧٢ : في شعيب بن زريق فضعفه بعضهم.
ووقع أيضا في كتاب
النسائي عن محمد بن عبد الرحمن مولى أبي طلحة في حديث