الصفحه ٥٧ : فالله يجزيك ، وأما ظاهر أمرك فقد كان علينا». فقال : إنه ليس لي مال. قال : «فأين المال الذي وضعته عند أم
الصفحه ٦٠ :
قال سحنون : ما
أعرف هذا وقد قال النبيّ صلىاللهعليهوسلم
: «سنوا بهم سنة
أهل الكتاب» (١). وكتب
الصفحه ٨٨ : أيام» (١).
وفي البخاري ويذكر
عن العداء بن خالد قال : كتب لي رسول الله صلىاللهعليهوسلم
: «هذا ما
الصفحه ٥٠ : وكتب له
ببحيرة ، وفي حديث آخر وكتب له ببحيرتهم ، وذلك في غزوة تبوك (٤). وقال عمرو بن الحارث : ما ترك
الصفحه ٧٤ : أحمد بن خالد : الرابعة أن بيعها لم يكن طلاقا.
ووقع في الكتب الثلاثة
البخاري ومسلم والنسائي : أن زوج
الصفحه ٩ : ، وأمر الناس بالتفقه ،
وضربه مرة بعد مرة ، ونفاه إلى العراق وقيل : إلى البصرة ، وكتب أن لا يجالسه أحد
الصفحه ١٠ :
قال المحدث : فلو
جاءنا ونحن مائة لتفرقنا عنه. ثم كتب أبو موسى إلى عمر أنه قد حسنت توبته ، فأمره
الصفحه ٢٣ : : «أحصنا
أو لم يحصنا» (٣).
وحكم به أبو بكر
الصديق ، وكتب به إلى خالد بعد مشورة خير القرون وكان أشدّهم في
الصفحه ٢٨ : صلىاللهعليهوسلم
فبعث عبد الله بن
جحش ، وكتب له كتابا وأمره أن لا يقرأه حتى يبلغ مكان كذا وكذا ، ولا يستكره من
الصفحه ٣١ : ) [لقمان : الآية ٦]
، الآية كان يشتري الكتب التي فيها أخبار فارس والروم ويقول : يحدثكم محمد
الصفحه ٤٩ : . ولم يقل يونس في حجته ولا زمن الفتح. ووقع في غير الكتب أن عقيلا
لما هاجر النبيّ صلىاللهعليهوسلم أخذ
الصفحه ٥٥ : من القرآن
في مصنف أبي داود
عن نعيم بن مسعود الأشجعي قال : كتب مسيلمة إلى رسول الله
الصفحه ٥٩ : على الإسلام ، ومن دخل منهم في دين أحد من أهل الكتب قبلت منه
الجزية.
__________________
(١) رواه
الصفحه ٧١ : النساء». انتهى حديث الموطأ (١).
في الكتب المذكورة
عن ابن عمر أنه قال : حسبت طلقة. هكذا روى أصحاب نافع
الصفحه ٨٥ : ، قال : كتب معاوية إلى
مروان : إذا سرق الرجل ، فوجد سرقته فهو أحق بها حيث وجدها ، فكتب إلى مروان بذلك