الصفحه ١١٢ : سبيله» (٣) ، وقال عبد الله ابن عمر : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «من ضرب غلاما له حدا لم يأته
الصفحه ١٢٤ : نصراني وفي غلام قطعت
أذنه وفي إقطاع الصلح وفيمن وجد مع امرأته رجلا
في تفسير ابن سلام
قال الكلبي : كان
الصفحه ٥ : سلخ ذي
القعدة سنة أربع وأربعمائة.
ذكره ابن بشكوال
فقال : بقية الشيوخ الأكابر في وقته ، وزعيم المفتين
الصفحه ١٤ : مالك بن النابغة. واسم القاتلة : أم عفيف ابنة مسروح من
بني سعد بن هذيل ، والمقتولة : مليكة بنت عويمر من
الصفحه ٣٠ : بقتلها عام الفتح ، وذكره أيضا ابن هشام ، وذكر أنها
امرأة من مزينة.
قال سحنون : وإذا
كاتب المسلم أهل
الصفحه ٤٩ : مزوّدة بالذهب فقسمها في ناس من
أصحابه ، وعزل منها واحدا لمخرمة بن نوفل ، فجاء ومعه ابنه المسور بن مخرمة
الصفحه ٧٩ : : قال ابن شهاب : فكانت تلك بعد سنة المتلاعنين (٢). قال ابن شهاب : وفي البخاري وكان ابنها يدعى بها ، ثم
الصفحه ٨٦ :
أحدا من الفقهاء
قال بهذا الحديث إلا إسحاق بن راهواه. قيل لأحمد بن حنبل : حديث ابن أسيد تذهب
إليه
الصفحه ٩٠ : ابني. فقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «لا يفرّق بين الوالدة وولدها» ، ثم أرسل إلى الذي عنده
ضميرة
الصفحه ٩٢ : (٥).
وذكر القاضي ابن
زرب (٦) : أن أعرابيا أقر عند النبيّ صلىاللهعليهوسلم
ثم حاد عن الإقرار
، وقال للرسول
الصفحه ٩٥ :
جارك». فقال
الأنصاري : أن كان ابن عمتك ، فتلون وجه النبيّ صلىاللهعليهوسلم
ثم قال : «أسق يا
زبير
الصفحه ٩٦ :
وفي كتاب ابن
شعبان : أن قوما اختصموا إلى النبيّ صلىاللهعليهوسلم
في خص ، وذكر
النسائي في كتاب
الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوسلم
عذاقا فأعطاهنّ
رسول الله صلىاللهعليهوسلم أم أيمن مولاته أم أسامة بن زيد.
قال ابن شهاب
الصفحه ١٠٦ : صلىاللهعليهوسلم
: «العمرى لمن
وهبت له» (٣). قال ابن أبي زيد : ومعنى قول النبيّ صلىاللهعليهوسلم : «لا ترجع إلى
الصفحه ١٠٩ :
قال مالك : وقد
بلغني أنه لم يكن لذلك الرجل مال غيرهم. وهذا الحديث مسند في غير الموطأ عن الحسن
وابن